🖤الجزء 95🖤

2K 36 1
                                    

الغرام الفاسد

95

صبح الصباح كانت لبسات لختها حوايج جابتهوم من دار حيدر
ملاك : صاف أختي غادي نخرج دابا ياكي

أميمة فرحانة وأخيرا غادي تبقى معا ختها: آه غادي تخرجي و غادي نعيشو أنا ونتي معا بعضنا

هزات حوايجها و شدات من يد ختها و تمو خارجين
وصلو حدى باب الكلينيك و هيا تشوفو وقف حداها
هشام : السلام عليكم
أميمة شافت فيه باستغراب: وعليكم السلام
هشام شاف فملاك :هاذي هيا الأميرة لي كانت مريضة
ملاك تبسمات ليه : صاف دابا مبقيتش مريضة(وشافت فختها) شكون هذا ؟؟
هشام جاوبها بالزربة: أنا عمو صديق ديالك و ديال ختك
أميمة زادت استغربات و وسعات عينيها : صديقتك؟؟
هشام :دابا خلينا من هاذشي غادي نبقاو واقفين فالطريق زيدي نوصلكوم
أميمة قبل متقوليه لا تصدمات فاش شافت عزيز واقف بعيد داوي معا شي حد جاوباتو بالزربة : آه واخا واخا زيييد
دفعاتو بشوية باش يزيد هشام جابت ليه الضحكة من هاذ التصرف بقا غادي و هيا تابعاه حتى ركبو فالطوموبيل
هشام : عطيني عنوانك
أميمة بقات ساكتة كتشوف فالمراية واش عزيز مزال كاين بان ليها ركب فطوموبيلتو و زاد
هشام حمحم بصوتو : فين ساكنة؟؟
أميمة عاد.نتابهات: آه سمحلي بالي مشغول شوية (بقات كتفكر فين غادي تمشي و هيا تفكر صباح فاش عطاتها ديك الورقة ديال الإيمايل ) عتشوف تدوي معاها تقول ليها شي حد كتعرفو تمشي عندو واخا غير هاذ الليلة حتى تشوف شيحل
أميمة جبدات بسطامها و خدات ديك الورقة و مداتها ليه : خاصني ندخل لهاذ الايمايل باش نعرف فين غادي نمشي
هشام خدا من عندها الورقة لقا مكتوب فيها كلمة فيسبوك و تحتها ايمايل و كود
جبد تيليفونو بقا كينقل داك الإيمايل حتى تحل ليه و عطاها تيليفون
هشام : أنا صيبتو ليك
أميمة دخلات لجيهت الميساجات بالزربة لقات العرام ديال الميساجات من عند صباح دخلات و بقات كتقرى شنو مصيفطة ليها فرحات فاش عرفاتوم هربو و بلي ولاو ساكنين فاكادير
أميمة صيفطات ليها ميساج :صباح نتي هنا؟؟ أنا أميمة
غير صيفطات ميساج و هيا تجاوبها فحالا كانت كتسناها
صباح :الله ياختي مزال عايشة؟؟فيينك ؟؟
أميمة : عطيني عنوانك لي فأكادير نجي عندكوم ونعاود ليك
صباح صيفطات ليها العنوان
أميمة: صاف الليلة نكون معاكوم
شافت فهشام : بغيت نسجل هاذ العنوان واش عندك ستيلو؟؟
هشام جبد ستيلو و ورقة و عطاهوم ليها كيشوف فيها كتكتب العنوان
كتباتو و خرجات من الفيسبوك كيف وراتها صباح باش ميبقاش عند هشام
اميمة عطاتو تيليفون:شكرا ليك
هشام : العفو.....واش غاديا لأكادير؟؟؟(شافها فاش كانت كتكتب العنوان )
أميمة : آه صحاباتي تماك ولكن عافاك نزلني حدى شي بنكة ومن بعد نكمل أنا طريقي
هشام ديمارا و زاد : من زهرك حتى انا غادي نمشي لأكادير اليوم
أميمة : واش غادي تمشي لأكادير؟؟واش داوي بصح؟؟
هشام شاف فيها: شبان ليك تونسوني فالطريق؟؟
أميمة رتاحت شوية كانت خايفة تركب فشي كار وتلاقا بعزيز أو شيحد من الخدامة
أميمة: واخا ولكن دوزني للبنكة

الغرام الفاسد🖤مكتملة🖤حيث تعيش القصص. اكتشف الآن