23 رجعو الوقت الحالي .... غادي مكسيري حتى وصلو حدا واحد الباب ديال الحديد كبيرة ثواني حتى كانت الباب كتحل اوطوماتيكمو رجع كسيرا وتم غادي داخل كانت الطريق طويلة و فجنابها الشجر ديال النخل مصافيين و فالارض كينين ضوار خارجين من الارض عطاو جمالية للطريق مدة ديال زوج دقايق و هوما غاديين حتى وصلو حدا واحد الفيلة كبييرة أو بالأحرى نقولو قصر و قبالتو كاينة نافورة كبيرة كلها ضوار
دار نصف دورة عل ديك النافورة و وقف قبلت الباب و شاف فيوسف حيدر : قبل متدوي وزن كلامك عاد نطق يوسف بابتسامة بلهاء : ها هو ساكت(ودار يدو على فمو) نزلو بزوج و تمو داخلين........
لداخل كانو الخدم غاديين جايين كيقادو فالطبلة ديال العشا و واحد المرا كتعطيهوم فالأوامر الحاجة : لا ديك السلاد حطيها قريبة للبلاصة لي كيجلس فيها الحاج عزيزة علييه وشافت فخادمة آخرة كتقاد فالطباسل و هيا تمشي لجيهتها خدات دوك الطباسل من يديها الحاجة: شحال من مرة كنقول ليكوم فاش يكون عندنا عشا ديال العائلة جبدو الطباسل آخرين
كانت وسط دوك الخدم كتعطي فالاوامر و النور من وجهها امراة فنتتصف الخمسينات لابسة قميص ديال الجوهارة فالبيض مطروز بالرندة و دايرا زيف على راسها مغطي شعرها لي كان باين منو بعض خصلات رماديين
واقفة كتهضر معا الخدم حتى كتحس بيدين محطوطين على عويناتها حاجبين عليها الرؤية تبسمات ابتسامة دافية حتى بانو تجاعيد وجهها و نطقات الحاجة : جيتي المشاغب يوسف حيد يدو و ضار اتجاهها و هو كيضحك :غير قولي ليا كيف كتعرفيني؟؟ الحاجة تبسمات و شافت جيهت حيدر :زعما حيدر أو باباك لي غادي يديرو هاكا؟؟ ( دارت يديها على خدو ) نتا الوحيد فهاذ الدار لي كضحك اما (واشارت جيهت حيدر) هذاك هو و باباه عطيهوم غير الخدمة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
