غاديا وسط كولوار فاتجاهو بيتو ولات حافضة الطريق ..قلبها كيزدح بالخوف خايفا لمتقدرش عليه خايفا يزيد يوسخها كثر ما هيا موسخة
وقفات حدا باب بيتو لثواني كتيتجمع طاقتها عاد دقات زوج مرات و تسناتو يعطيها الأذن تدخل
عزيز كان متكي فوق ناموسيتو ملابس والو و مغطي بليزا غير سمع الدقان عرفها هيا تبسم و عطاها الأذن تدخل
غير شافها واقفة حداه و هو يتقاد فالجلسة ريوكو طاحو عليها كانت لابسة كسوة قصيرة فالأصفر بالصماطي و صدرها كلو خارج مغطيا غير الريوووس
كان منضرها جذاب واتاها الصفر معا شعرها الذهبي لي كانت مسرحاه على طولتو .... بلع ريقو و هو كيشوفها بين يدييه زاد وسع ابتسامتو و نطق عزيز :الليلة ليلتك غادي نبرعك( و حط يدو جنبو )آجي هنا الليلة بلاصتك حدايا أميمة دارت ابتسامة صفرا و تقدمات لعندو بخطوات جذابة و هيا كتفكر ميات مرة كيفاش غادي تفلت منو حتى لمحات واحد الكوافوز عليها شي زيووت دارت ابتسامة جانبية و مشات فاتجاه داك الكوافوز عزيز عقد حجبانو: فين غاديا أميمة وقفات حدى الكوافوزة هزات الزيت و ضارت لعندو :شبان ليك نفتحو صفحة جديدة؟؟ عزيز باستفهام : كيفاش؟؟ أميمة و هيا كتتقدم لجيهتو : غادي ندير لييك مساج عربون على الصلح و نبداو صفحة جديدة عزيز تبسم عجباتو الفكرة :و كتعرفي؟؟ أميمة كنعرف لكلشي كييف قلتي الليلة طويلة و غمزاتو عزيز زاد فالتبسيمة ديالو حتى بانت ليه الضرسة ديال العقل :واخا ديري هاذ المساج نشوفو ولكن (وعلى سبابة ديال يديه فاتجاهها) متفكريش بلي غادي نخلي ختك غذا راه كلشي مقاد أميمة: تكا على كرشك .... عزيز داكشي لي دار معطلهاش تكا على كرشو ثواني و هو يحس بيديها فوق ضهرو كتحركهوم بطريقة احترافية و حنينة أميمة : موهيم عندي ختي متبعدهاش عليا عزيز :طول مانتي مكديريش المشاكيل ختك معاك ولكن نهار تفكري تفيبري معايا كوني أكيدة معمرك غادي تبقاي تشوفيها أميمة مجوباتوش اكتافات بالسكات و بقات كدير ليه فالمساج
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
