قبل كل شيء ، قوووووومممممممممييييييييييييينننننننننااااااااااااا
مينا جديًا قومينا ، امس كنا نلعب تحدي وتحدوني اعمل هذيك الوقفة يعني كانت مقلب -.-
وانا يعني بصراحة راقت لي الفكرة وقمت احط بهارات عليه وكذا و هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
احس حالي مجرم بعد تعليق لوكاس xDDDDDDDDDDDDDDD
ف قررت انو ما استمر بالتمثيلية مع ان المخطط كان انو ابقى 3 ايام ساحب xDDDD
ف يعني خلاص خلاص لاتقلقوا كلشي تمام التمام جديًا xDDDDDDD
خلاص صافي يالبن ؟ : > ، يبقى خلونا نكمل الرواية هههههههههههههههههههههه
" بياتريس : أنا أدعى بياتريس ، ثمانية عشر عامًا ، و أنا متوجهة نحو قريةِ الزهور ! مرّ على ذلك اليوم عامٌ كامل ، راين أصبح في التاسعة عشر و ماري تشان في الثامنة عشرة ، بينما أليكسي في العشرين ، و هذا يعني أنّه قد مرّت مائة و ثلاثون عامًا على الحادثةِ التي حطّمت راين تمامًا ، على كلّ حال ... لقد أصبح راين قويًا جدًا ، و أنا أصبحت أسيطرُ على نبوآتي بشكلٍ شبه كلي... انسجمتُ كثيرًا مع ماري تشان هي لطيفةٌ جدًا ، و من الممتع رؤية راين يعاملها بلطف ، الآن لم أعد أستغرب حب عائلته له ! فهو لطيفٌ جدًا معهم ! ، و لا بدّ أنّ للوكا كن سببًا كما لأليكسي !، على كُلِ حال، إستمررنا بالترحالِ في الجانب القريب طوال العام و اخيرًا ها نحن ذا نقفُ أمام بوابةِ الجانب البعيد !"
اقتربَ راين من البوابة ليفتحها فالتفتَ خلفه سائلًا : ما الأمر ؟ بياتريس ... خائفةٌ من لقائهم ؟
هزّت رأسها نافيةً لتجيب : لا .. أنا متحمسةٌ لذلك فقط !
ابتسمَ راين ليلتفت إلى ماري : و أنتِ ماري
روزماري : متوترةٌ لحدِّ الموت !
قهقه راين بخفة ليقول : إن كان على أحد أن يكون كذلك فهو ليكس ، صحيح ؟ لوكي
لوكي : بالضبط أتساءل إن كانوا سيتعرفون عليه !
هتفَ ماركوس متذمرًا : إيـ~ـه، لا تسخر مني ~
اصطنعت ميرا الحزن لتقول : لا بدّ أنّ الجميع أصبح أجمل و أوسم تمامًا مثلكم ! إلا أنا لم أتغير ولو بمقدارِ شعرة...
أصبح شعر بياتريس أطول بالفعل فصار يتعدى فخذها ، كما غيّرت تسريحة شعرها فتركته منسدلًا إلى الاسفل، أما ماري فقد أصبحت أطول و اختلفَ أسلوب انتقائها للملابس فأصبحت ترتدي ملابسًا بسيطة استعارتها من بياتريس سابقًا ، شعرها لم يتغيّر فعلًا فهي تحبه قصيرًا و تقصه باستمرار ، راين أصبح أطول كذلك ، و تركَ شعره ينمو قليلًا بعد إلحاحِ ماري و كذلك الأمر للوكي فماري من النوعِ المهتم بتغيير مظاهرِ الآخرين إلى الأجمل و الأنسب و بالطبعِ لن تتركَ جانبهم حتى ينفذوا ما تقول ، أما ماركوس فقد أصبح يشبك جزءً من غرته إلى الأعلى كنوعٍ من التغيير ، و سواء كانوا فتيان أو فتيات فقد أصبح يبدو عليهم النضجُ أكثر !.
فتحَ راين البوابة الأمامية المؤدية إلى أرضِ المرايا عابرينَ اياها و كلهم شوق لرؤيةِ البقية ، و فعلا كانوا ينتظرونهم على الجانبِ الآخر ، و كما تغيرت مظاهر المجموعة الاولى فهناكَ تغييراتٌ طرئت على المجموعة الثانية كذلكَ، فقد تركت روبي شعرها يطول كثيرًا حتى أصبحَ إلى منتصفِ ظهرها ، هاري لم يقم بأيّ تغيير لكنه أصبح يبدو بالغًا بحق ، وبالنسبة لهايدن لم يتغير بتاتًا ، أما جوليا ؟ فقد قصّت شعرها كالأولاد بينما لا تزال تلك الخصلةُ الحمراء تزينهُ
فور خروج بياتريس و من معها من البوابة قفزت جوليا عليها معانقةً إياها
هتفت : أهلا بعودتك ! بيا تشان !!!
ابتعدت عنها لتلمحَ وجه بياتريس متجمدًا تمامًا و قد اكتسته الحمرةُ بالكامل، وبالطبع هي لم تهتم او تنتبه اصلًا
جوليا : واااه لقد أصبحتِ أجمل فعلًا !!
تنهدت روبي بيأس لتقول : أراهن بكل ما لدي على أنها تظن أنكِ فتى !
صدمت جوليا شاهقةً بدرامية لتشير إلى نفسها و تقول بتعجب : بيا تشان ! هذه أنا ! جوليا !
عادت بياتريس إلى الواقعِ أخيرًا لتهتف بذهول : مستحيل ! جوليرين !! لقد تغيرتِ كثيرًا !! لم أتوقع أن تقصي شعركِ هكذا !! روبي رين يناسبها الشعر الطويل كذلك !
أومأت جوليا بالإيجاب لتقول : أستطيع إطالته متى شئت بالخيمياء لذا لا يهم مهما قصصته !
راين : و هذا يعني أننا آخر الواصلين هاه ؟
التفتَ الجميع إلى راين و من معه لتقول روبي : راي ! من اللذان معك ؟ أين ماركوس ؟
وضعَ راين يده على فهمِ وإلتفتَ إلى الجانبِ محاولًا كبت ضحكته الواضحة من إهتزازاتِ جسدهِ المستمرة فانزعج ماركوس هاتفًا بإستياءٍ طفولي : لا تضحك ! سول !! توقف !!
فقال الآخر بينما يكبت ضحكته : آسف آسف !! إنه خطأي !
هايدن : هذا الصوت ! مار ؟
حمحم راين ليقول بجدية : دعوني أعرفكم ! ماري هؤلاء روبي ، جوليا ، هايدن ، هاري ، الجميع هذه روزماري ! أختي الصغرى !
روبي : أأنا أتخيل أم أنه قال أختي ؟
التفتت نحو بياتريس و أشارت إلى راين
هزّت بياتريس رأسها نافية لتقول : إنها الحقيقة !
راين : لقد حدثَ الكثير ! سنروي لكم ذلك لاحقًا ! الأهم من ذلك ، الجميع ، أعرفكم بماركوس ، ماركوس الجميع
فهتف ماركوس : سول ! هذا ليس مضحكًا !!
هايدن : مهلًا مهلًا ! دعني أستوعب هذا هو ماركوس ؟
أومأ لهُ راين ايجابًا ليهتفَ هايدن : كف عن العبث و أخبرني ماذا فعلت بأخي !!
ماركوس : إنها الحقيقة ... لقد حدثَ الكثير لذا ...
ميرا : الأهم من ذلك ، ألن تعرفونا بهذه الجميلة هناك ؟
التفتَ الجميع إلى سيلاه ليمسكَ هايدن كتفها قائلًا بمرح : أعرفكم بسيلاه ، خطيبتي !
فتحَ ماركوس فمه على أوسعه بصدمة ليقول : مهلًا ! ما الذي فاتني ؟ هاي تشان !! خائن ! متى حدثَ هذا و كيف ؟!
ابتسمَ هاري و قال : لِمَ لا نذهب إلى القرية في الوقتِ الحالي ؟ لدينا الكثيرُ من الأمور لنوضحها لبعضنا بعضًا !
YOU ARE READING
flores pueblo - قيد التعديل
Fantasyفي عصرٍ عَجَ بالخرافات، حيثُ عاشَ السحرة والمشعوذون.. ذاعَ صيتُ قريةٍ إجتاحتها زهورٌ وهاجة، وبحيرةٌ سَرمدية تَمنح الخلود. قَريةٌ عَلى حيادٍ بَينَ الضوء والظلام، بَينَ عالمينِ كالشمسِ والقمر... وفي بُعدٍ أسطوريٍ حَتى بالنسبةٍ لِمَن عاشوا بَينَ الاساط...