PART 1

1.4K 154 62
                                    

«ســردابٌ مَـلـيء بـِالـقـصـصِ، هُـنـا حـيـثُ تَـقـبـع مـمـلـكـةُ اُولـُورِيـُـوس»

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

«ســردابٌ مَـلـيء بـِالـقـصـصِ، هُـنـا حـيـثُ تَـقـبـع مـمـلـكـةُ اُولـُورِيـُـوس»

__

«Rose pov»

لطالما اعتقدت أن جدتي تناظرني من تلك النجوم ليلاََ كما قالت لي قبلاً، اعتقد انها تبدو كـ خرافات، لكن يقولون ان الحب الحقيقي لا يموت وحين يذهب من نحب يتحولون في السماء على هيئة نجوم لامعه تقودنا للمسير في خطوات ثابته، لا أعلم كيف، ولكن منذ توفت جدتي وهناك نجمة في السماء لامعة عن غيرها نجمة كانت امام نافذة غرفتي طوال الوقت كمن كانت تبتسم لي، كنت الجأ لتلك النجمة دائمًا، حيث كنت أرى جدتي بها، كنت أشعر بالطمأنينه، لذا

سميتها إيڨيلين

«روز»

أتاني صوت امي مخرجاً إياي من شرودي فـ أردفت ارد عليها اني قادمه نزلت خطوات الدرج والذي كان عريق وقديم بشكل مميز، بعد وفاة جدتي بفترة قليله أتانا وصية منها ترجح بإنتقال ذلك القصر وأملاكها نحو والدي، لذا وقبل عشر سنوات من الآن، انتقلنا للعيش بذلك القصر

«صباح الخير امي»

قبلت وجنتها وجلست على الطاوله خلفها فـ سمعت كالعاده صوتها تخبرني ان انزل من علي طاولة الطعام فذلك ليس فعل لفتاة مهذبه أن تفعله

«على الاقل ردي علي صباح الخير»

اردفت اتناول من التفاح بيدي لتنظر لي امي والتي كانت تساعد مارسيلين بإعداد الطعام، مارسيلين تكون مربيتي انا واخي هي جزء من عائلتنا وجزء منا لطالما كانت كـ والدتي الثانيه

«انزلي اولاً من علي طاولة الطعام ثم سأرد على صباح الخير خاصتك»

ضحكت مارسلين تناظرني انا وامي ومشاجراتنا المعتاده والتي لا تتوقف ابدًا لكنها كانت اكثر من أحب بتلك الحياه بعد جدتي

تأففت اساعدهم بأعداد الطعام بينما دلف والدي وأخي الأكبر لغرفة الطعام ينتظران طعام الإفطار، اليوم هو اليوم الأول لنا بالمدرسه

أُولـــوريـــوسWhere stories live. Discover now