لـقـد إسـتـنـذف الـطريـق الـطويـل مـشـاعـري وتـوقـعـاتـي،لا أشـعـر الـان بـ شـيء، ولا أتـوقـع شـيء
_ مُـقـتـبـس _
__يقف محدقًا بالسماء الحالكة بالخارج، حيث يزين السماء نجوم بسيطه تنير ضوئها المعتم، وكيف كانت الرياح الهائجة تراود كيانه وتخبط الأشجار العالي يصيل لمسامعه
تسائل لبعض من الوقت داخله، كيف سيكون الأمر إن خرج؟ لما يعاني من هذا؟ ماذا فعل أو أي خطأ إقترف ليكون بتلك الحال؟
تلك المملكه من بعيد تبدو له ولوهله جميلة للغايه، كيف سيكون الأمر إن إقترب منها؟
والأهم من هذا
إلتف يناظر النائمة على سريره بهدوء شديد بينما لعابها يسيل على الوساده التي تحتضنها بإحكام سواء بـ يداها أو أقدامها
هل ستستطيع تلك الفتاة تحريره؟
إقترب ليجلس جانبها على السرير، طريقة نومها الفوضويه، شعرها المبعثر وهمهماتها المستمره وصوتها اللطيف بين تمتمتها
إبتسم بهدوء وامتدت يده ليقفل فمها ثم أبعد خصلات شعرها عن وجهها الذي بدى وكأنه يضايقها
وضع إحدى كفيه على وجنته لينظر لها يفكر بذاته عن هوية تلك المجهوله، عن كيف ستساعده وهل ستستطيع؟ هل هي المذكوره حقًا في الاساطير؟ هي من ستحرره؟ إذًا لما هي بعيدة كل البعد عن مواصفاتها؟
«تبدين أهدأ وأنتِ نائمه»
تمتم بهدوء ليقترب منها برفق يتفحص ثنايا وجهه الذي وجده لطيف بشده من قرب، وإبتسم بخفه على هدوئها اللطيف
«لـ نقل أنكِ تبدين جميله قليلاً»
إبتسم بهدوء عليها ولكن قبل أن يقترب أكثر منها كان صوت شخير الأخرى يملئ أركان الغرفه
شعر بالصرع لذلك الشخير وعاد مليون خطوه للوراء بعدما كان قريب من وجهها بشده حتى يتأمل صفاءه عن قرب
«يا إلهي»
ضم الوسادة لحضنه بينما ينظر للتي أخذت كل السرير لها فقط حتى الغطاء أخذته بحضنها، وربما خشى أن تسحبه من شعره لـ حضنها هو الاخر
__تثائبت بعمق وفتحت عيناها بثقل شديد تحاول استيعاب ما يحصل حولها
كل ما تذكره أنها غفت على سرير ذاك المدعو بـ تايهيونغ البارحه، بعد محاولات منها بقراءة ذلك الكتاب الذي أخبره عنها، وكل محاولاتها بائت بالفشل
ŞİMDİ OKUDUĞUN
أُولـــوريـــوس
Hayran Kurgu«ممـلكـة أولـوريـوس؟ مـاذا تـعني؟» «ممـلكـة الشيـطـان» «قـلت لـي مـن انـت؟» «كـيـم تـايـهيـونـغ» «بـمـا أنـكِ مـوجـوده وكـلانـا لا يـعلـم كـيـف، أعـتقـد أنـكِ مـن سـيحـررنـي مـن اللـعـنه» _ لقد كنـتِ، دفء قلبـي البـارد، وهـدوء حـروبي، وسـكينة وحـدتي...