لـكـنـي حـيـن يُـعـانـقـنـي، كـ طـفـل يُـلامـس وجـهـي الـمُـتـعـب، يـتـمـدد قـلـبـي، يـكـبـر قـلـبـي، تـهـرب مـن قـلـبـي الـمـغـلـق كُـل الأسـوار، يـتـدفـق فـيـه الـنـهـر الـقـطـبـي وتـنـمـو فـيـه الأشـجـار
_ مُـقـتـبـس _
__بصق ما كان بفمه
من هول ما أتى على مسمعه
للمره الثانيه تايهيونغ قد وقع بلسانه، ظنًا منه أن جونغكوك أخبره بما يحصل له
ولكن يبدو أنه فضح أمر إعجاب روز لـ جيمين قبل فتره
وفضح كذلك، أمر جونغكوك الذي ما زال يخبأه
«آه يا إلهي، أنت الغبي الذي لا يلاحظ أم أنا من تسرعت في إخبارك»
أخذ الآخر يسعل بعد أن بصق الطعام بينما تايهيونغ يناظره بملامح جامده
بعقله كان يفكر
جيد سيموت
كوب الماء كان خلف تايهيونغ على الطاوله
ولم يكن ينوي إحضاره له
أشار جيمين على الماء خلفه حيث بدى أنه يحتضر حقًا
حسنًا بالنهايه لا يستطيع تركه يموت
أحضر الكوب من ورائه ثم مده للذي أخذه من يده وإرتشفه دفعة واحده
«جونغكوك ماذا!!!»
ردف بصعوبه أثر إستمرار سعاله بشكل خفيف
حتى أن عيناه تدمعان ووجهه يبدو محمر
«ظننت أنه اخبرك»
«واللعنه ما الذي يحصل من كل جهه؟»
رفع تايهيونغ كتفيه
«كيف هذا ولما، أين أنا من كل هذا، لما يحصل ذلك يا إلهي»
«هو سيشرح لك الأمر، أشعر بالكسل لشرحه»
«ستخبرني بتلك المعضله ثم تتركني هكذا؟!»
دلك تايهيونغ ما بين حاجبيه ثم ردف
«ما زال أمر "كيف هذا" مجهول حتى الآن، ولكن نشك أنه هجين، وأجل هو يراني الآن وقد قابلته وتحدثنا»
«يا إلهي، ولكن كيف هذا»
تأفف الاخر بصوت مسموع ثم ردف رافعًا صوته
YOU ARE READING
أُولـــوريـــوس
ספרות חובבים«ممـلكـة أولـوريـوس؟ مـاذا تـعني؟» «ممـلكـة الشيـطـان» «قـلت لـي مـن انـت؟» «كـيـم تـايـهيـونـغ» «بـمـا أنـكِ مـوجـوده وكـلانـا لا يـعلـم كـيـف، أعـتقـد أنـكِ مـن سـيحـررنـي مـن اللـعـنه» _ لقد كنـتِ، دفء قلبـي البـارد، وهـدوء حـروبي، وسـكينة وحـدتي...