وبـنـيـت فـي قـلـبـي لـ قـلـبـك مـنزلاً، وعـشـقـت قـلـبـي حـيـن أمـسـى مـنـزلـك، يـا لـيـت هـذا الـعـمـر يُـهـدى..لـيـتـه،لـوهـبـت عـمـري يـا حـبـيـب الـعـمـر لـك، قـل لـي بـربـك، أي سـر فـي الـهـوى، هـذا الـهـوى يـُحـيـي الـذي فـيـه هـلـك، يـا مـن قـتـلـت الـقـلـب حبًا لـيـتـنـي، بالـحـب أغـدو يـا حـبـيـبـي قـاتـلـك
_مُـقـتـبـس_
__كان يضع رأسه على معدة زوجته التي تتناول الموز وتداعب بذلك خصلات شعره
حيث كانت تشاهد التلفاز وهو يترقب جالسًا بجانبها ينتظر تحرك صغيره بداخلها
ولكنه في النهايه تأفف ووضع رأسه على فخذها حين لم يشعر بأي شيء كالعادة منذ بدأت هي الشهر الخامس
وتكتف يناظرها بملامح معقوده
«إن جونغكوك كاذب حقًا، لقد قال أن جونلين قد تحركت في الشهر الخامس، لما ذلك الصغير لا يتحرك إذًا وأنتِ بدأتِ الشهر السادس؟؟»
«تايهيونغ حبيبي، أخبرتك مليون مرة بالفعل أنه يختلف من طفل لـ آخر»
نفخ وجنتيه بتذمر وأكملت هي ما تفعل دون أن تلتفت وتنظر له
حيث بدأت هي شهرها السادس في اليوم الماضي
ومنذ بدأت شهرها الخامس بالفعل وتايهيونغ لا يتوقف عن التذمر حول أن ذلك الصغير لم يتحرك بعد
هو متحمس للغايه لكل تلك المشاعر الجديده
إذ أنه حقًا متعلق بـ جونلين الصغيرة للغايه
يعشقها عشقًا كأنما كان هو أباها وليس جونغكوك
وتتسائل روز دائمًا كيف سيكون الحال معه حين تنجب ذلك الصغير؟
سينساها بالتأكيد
«إشتقت لـ جونلين»
استقام ليحضر هاتفه وعاد ليضع رأسه على فخذ زوجته مرة أخرى
وذهب بذلك حيث محادثة جونغكوك وقام بالإتصال عليه
إذ كانت دقائق بسيطه ورد جونغكوك على تلك المكالمه
«مرحبًا كيف..»
لم يكمل حديثه حين قطع عليه تايهيونغ ذلك وردف
«أين جونلين صغيرتي؟»
تأفف الآخر مبديًا بذلك تذمره ثم ردف
«وما الجديد لا تتصل أنت لترى إن كنا أحياء أو أمواتًا»
أنت تقرأ
أُولـــوريـــوس
Fanfiction«ممـلكـة أولـوريـوس؟ مـاذا تـعني؟» «ممـلكـة الشيـطـان» «قـلت لـي مـن انـت؟» «كـيـم تـايـهيـونـغ» «بـمـا أنـكِ مـوجـوده وكـلانـا لا يـعلـم كـيـف، أعـتقـد أنـكِ مـن سـيحـررنـي مـن اللـعـنه» _ لقد كنـتِ، دفء قلبـي البـارد، وهـدوء حـروبي، وسـكينة وحـدتي...