الـسابـع من أغـسـطـس 2020
نـهـايـة الـنـهـايـه
__أجل
لقد إلتهمه كأنما كان وجبة في المساء
وبعد أن انتهى قد ضحك بخفوت شديد
كأنما يستنكر ثقة راتوش البالغة به
فـ كان كلاً منهما ينوي أن يغدر بالآخر
إن كان نامجون امتثل لما يقول راتوش، وحاول بذلك إحياء نيماركوس
كان يعلم جيدًا أن راتوش كان سيغدر به، وسينهي حياته بمساعدة نيماركوس حينئذ
ولذلك
كان هو الآخر ينوي أن يغدر بـ راتوش
فـ بعد أن يساعده وتنتهي رغبته منه
سيفعل ما فعل الآن..
التف حينئذ نحو سوكجين الذي كان خائر القوى يناظره موسع العينين
«سيسعدني بشدة فعل ذلك معك أيضًا»
نظر له واقترب منه بخطوات بطيئه
ولكن لمحت عيناه التي كانت سوداء للغايه لا تمتلك بياضًا بداخلها
حركة تايهيونغ البسيطه
والتي كان يحاول التحرك بها ليصل لروز التي ما زالت بذات الشكل منذ مات أخيها على يدها
وحينها قد عقد الآخر حاجبيه رادفًا بغضب
«الم تمت بعد!!»
حول قدميه يقودها تجاه تايهيونغ الذي وقع على الأرض مرة أخرى رغم محاولاته في الإستقامة والذهاب حيث روز
ورفع عيناه ينظر تجاه نامجون الذي قام بإمساكه من عنقه يرفعه له عن مستوى الأرض ينظر بذلك داخل عيناه الضعيفه ويشد بذلك على عنقه بين يديه
«إنك ما زلت تحارب البقاء رغم هذا، أما زلت تحارب من أجلها؟، الم يخبرك أحدهم يومًا أن الحب يضعف المرء ويجعله وضيعًا ضعيفًا بذلك الشكل المزري كما أنت الآن»
كان تايهيونغ يتأوه بألم وسط يديه دون أن يستطيع حتى رفع يداه وردعه ولو بحركة بسيطه
وكان كل ما يسمعه يخرج من فاهه هي تلك الحروف التي لم يكن يستطيع تجميعها بالشكل الكافي
وما استطاع تايهيونغ أن يردف به في ذلك الموضع
«روز»
BẠN ĐANG ĐỌC
أُولـــوريـــوس
Fanfiction«ممـلكـة أولـوريـوس؟ مـاذا تـعني؟» «ممـلكـة الشيـطـان» «قـلت لـي مـن انـت؟» «كـيـم تـايـهيـونـغ» «بـمـا أنـكِ مـوجـوده وكـلانـا لا يـعلـم كـيـف، أعـتقـد أنـكِ مـن سـيحـررنـي مـن اللـعـنه» _ لقد كنـتِ، دفء قلبـي البـارد، وهـدوء حـروبي، وسـكينة وحـدتي...