وهـل سـتـحـبـيـني؟ حـتـى لـو أخـبـرتـك أن الـسـيـر مـعـي لـيـس بـ نـجـاة، إنـمـا غـرق وضـيـاع
_ مُـقـتـبـس _
__«روز»
نقر كتفها عدة مرات متتاليه بينما الاخرى تغط بنوم هادئ وعميق
«روز إستيقظي هناك شيء مهم»
«يا إلهي ألا استطيع النوم بشكل جيد حتى في إيام إجازتي»
قالت ثم تقلبت في سريرها بتذمر عالي معطية للاخر ظهرها
«روز!!»
قال هامسًا بينما تقلب للناحية الاخرى حيث وجهها الذي عقدته بغضب دون فتح عيناها
«ألا يمكنك تركي فقط بحق السماء؟»
«فقط افتحي عيناكِ،أريد أن أريكِ أمرًا»
«أهو مهم لتلك الدرجه تايهيونغ؟»
قالت متذمرة
«أجل»
أجاب إياها حازمًا ولم يكن لها الا التأفف والتذمر كعادتها ولكنها في النهايه كانت مضطره لفتح عيناها ورؤية ما يريد
وحين فتحتها
كان كعادته قريب بشده من وجهها حيث خصلاته التي إزدادت طولاً مؤخرًا كانت قريبة للغايه من عيناه والتي وتلك المره
لم تكن قرمزية اللون
كانت بنية اللون ولكن ميالة للأسود
وإبتسم لها
إبتسامة واسعه كان من المفترض أن تظهر أنيابه،ولكنها لم تفعل
رمشت له ثم إنتفضت من مكانها
«من أنت؟؟؟»
زم شفتيه واعتدل في مكانه
«أحقًا لم تعرفي من أنا؟»
YOU ARE READING
أُولـــوريـــوس
Fanfiction«ممـلكـة أولـوريـوس؟ مـاذا تـعني؟» «ممـلكـة الشيـطـان» «قـلت لـي مـن انـت؟» «كـيـم تـايـهيـونـغ» «بـمـا أنـكِ مـوجـوده وكـلانـا لا يـعلـم كـيـف، أعـتقـد أنـكِ مـن سـيحـررنـي مـن اللـعـنه» _ لقد كنـتِ، دفء قلبـي البـارد، وهـدوء حـروبي، وسـكينة وحـدتي...