جسور بليدة .. حمامة الجبوري
..البارت السابع والعشرون ....
ﺗﻤﻨﻴﺘﻚ ﻧﺠﻢ ﻛﻞ ﻟﻴﻠﺔ ﺍﺑﺎﻭﻉ ﺑﻴﻚ
ﻭﺍﺿﻮﺝ ﻫﻮﺍﻱ ﻟﻤﻦ ﺗﮕﺮﺏ ﺍﻟﻐﺒشه
ﻭﺍﻧﺎﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺒﺢ ﺍﺣﻠﻢ ﺑﻄﺎﺭﻳﻚ
ﻭﺳﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﺗﺼﻴﺮ ﻭﺣشه
ﻭﻳﺮﺩ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻳﺮﺟﻊ ﻭﺁنه ﺍﺭﺩ ﻟﻴﻚ
ﻣﺜﻞ ﻃﻴﺮ ﺑﻤﺴيه ﻭﻳﺮﺟﻊ ﻟﻌﺸﻪ
ﻭﺍﺫﺍ ﺟﺎﺳﻚ ﺑﺮﺩ ﺑﻌﻴﻮﻧﻲ ﺍﺩﻓﻴﻚ
ﻋﻴﻦ ﺍﺗﻐﻄﻰ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﺛﺎﻧيه ﺍﻟﻔﺮشه
..رحمة .. مو طبيعي يحجي بصريح العبارة ومامتوتر
مثلي إتمنيت بساعتها تنشگ الگاع وتبلعني
اريدا إسيطر على نفسي ماگو هاهيه اختفى حتى نبض گلبي
وگمت ماحس بنبضات گلبيوگل هذا والدمعة واگفه بطرف عيني وتريد تنزل
ماوقف ماحسد علي لان حرت وإحتاريت شسوي لاگو
ماگان واشردله وهنا إجباري إضل گاعدةمدنگه راسي واحجي ايدي على گلبي
همست بخوفرحمة .. لاعليك الله طاهر گافي والله شو مجاي إحس
بگلبي يدك معقولة متتت !!إسمع يضحك والظاهر يباوع علية اريد
اسد الموضوع مادري شلون شلون إنهي وشلون اسده !!!
يمه گلبي شصار بية عزا بعيني عزا العزانيدرت وجهي للجامة بدون ماحجي اي شي
وبس إرچف الزم ايدي باردة وترچف بقوة حتى إقوى
من السعفة ..شعور غريب وبنفس الوقت حلو اي حلو
مجاي إعرف شلون اوصفه بس روح حلوة تتلبسك
ولاا إرادياً تنزرع إلابتسامه بالوجهه لحظات مستحيل إگدر
امحيها من عقلي گلما يمر الوقت وارجع اتذگر ..حطيت راسي على جامة واسوي روحي نايمة
وهو گله چذب همزين نقذني ومن شافني راح انتهي من خجلي
سد الموضوع من يمه ..المسجل مال السيارة چان مشتغل شوية واسمع
إغنية تطلع فجاةإحبيني بلا عُقدِ وضيعي في خطوطِ
يدي إحبيني ..
لأسبوعي ، لأيامي ، لساعاتُ
فلستُ انا الذي يهتم
للابديشگد چانت حلو هاي الاغنية بحيث ضليت
ادندن بيها بيني وبين نفسي وحجيت حتى اگسر
حاجز الصمت ويروح الموضوعرحمة .. شگد حلوة هاي الأغنية
طاهر .. إني اشوفها بصوتج إحلىمو طبيعي اليوم طاهر يرفع ويگبس ماخذ الأثنين
ضليت ابلع بريگي وهو ناشف حتى ماگدرت
ارد علي شرد علي أذا احس الحروف إتگسرت إبحلگي
والنوم هاهيه طار من عيوني ..ادعي بگلبي نوصل على خير وماسويلي فشلة
لو سالفة لاان الظاهر اليوم طاهر ناويله على نيه . گلما أغفى
أفز واتذگر گلامة ومن يگول
احب هاي البنية لاا إرادياً جسمي يختض گله واحس
بحرارة وجهي وصلت الاخر الدنياوماحس غير وگفت السيارة وگل
ضني وصلت وگلت اي يمه راح اتحرر
حجيترحمة .. ها وصلنة
إسمعه يطفي بالسيارة ويحجي
طاهر .. لاا بعد ، نزلي نتريك
أنت تقرأ
جسور بليدة
Spiritualبين المقبرة والموت .. هل لي رشفة منـك گي إتزن نفسي من قــاع الخطيئة ..! كانت غرابة القصة بشعة الى اكبر حد #صرخات _ رحمة #واقع _حال