جسور بليدة .. حمامة الجبوري
البارت الثاني (2)(نظام النشر بين يوم ويوم الساعة 9)
خسرنه اول خسارة ! وكلنه تتعوض خسرنه
الثانية وكلنه العتب ع حض ..!!
ما ضليت بعد حجّة شبعد يا روحي نترجةّ
هاي الثالثة وبيها السكوت انفضر ..!بس للتوضيح ديمه اسمها ديمه البارحة صار
خطأ بالبارت وعلاء ابن خالل ديمه"رحمة"
أريد أعين نفسي واكوم ماكو ، حرت بكصتي لو بكلام
عمي ، ثبتت أديه على صبه ، ورحت أركض ركض .أشوف عمي وسمير واكفين بالباب واحد يكول للثاني
حالتها خطرة وأله شوية أجه يتوقف كلبها اني سمعت هيج
واني اريد يصير بية حيل ماكو !!احجي والغصة واكفة أبلعومي
_لااا أختي عايشة !!التفتو علية أثنينهم هذا عمي الثاني شوكت رجع ؟
اجه علية سحبني من كتفي وضل حاضني ويتلمس بكصتي_شبيهه كصتج ؟
"بغصة"
_وكعت على صبة .
_شلون ؟ غير تنتبهين جان صار بيج شي_لاا عمي اني وكعت من يوم الماتو بي نص أهلي
"أباوع علي يمسح بعيونه ويطبطب على كتفي بهداوه "
حجيت هاي الكلمتين وحسيتهن بالكوة طلعن
_عمو أختي راح تعيش صحيح ؟جنت منتظره كلمة من عنده شوية تريح كلبي ، سكت مارد
وصاح على سمير يدخلني جوه .أبجي واجر بـ ايده
_عمو لاتروح جاوبني أختي عايشة لو لاااااااا والله صغيرة ماتتحمل وجع الطلقة كلشي ماتتحمل والله ماااااتتحمل!!!عت أيدي وطلع الظاهر حالته جانت أتعس من حالتي بحيث
ماتحمل يبقى واكف يصبرني ، ضليت أتخبط بالحياطينوابجي بصوت مسموع الخوف بهذالك الوقت ماكدر شلون أوصفة ، باوعت على باب المطبخ اجيت ادخل لكيته مقفول
زدت بالبجي أكثر وحسيت هاهيه بعد اني ضعت من يوم خيانة أمي ، من يوم الخانت بي ومافكرت بينه ولا لحضة ..!
ضليت كاعدة بعتبة الباب
وراسي على رجلية ردت لحضة وحدة أتوقف عن البجي
وشوية ارتاح ، بس الدموعي تنزل مثل الشلال !!كلبي وكف بحيث من اتنفس بصعوبة .!
صارت العصرية وكل هذا الوقت اني خلصته بالطارمة
جانت باردة نهاية 2006 وملابسي خفيفة بسرعا أبردافرك أيد بأيد بلكي شوية أدفى ؟
هاجت علية بطني ذبحتني ذبح بالمغص ، لحد ماصارت المغربية أنفتح الباب وطلعت مرت خالي وياها ديمةتخصرت وكالت
_يلا ولج دخلي جوه خالج راح يجياجيت ادخل صاحت ديمة
_انتي متحجين انخرستي شنوووو صارلها من الصبح لهسة ذابتج هنا بالبرد ومافكيتي حلكج بنص كلمة من امداج على هاي الشخصية
أنت تقرأ
جسور بليدة
Spiritualبين المقبرة والموت .. هل لي رشفة منـك گي إتزن نفسي من قــاع الخطيئة ..! كانت غرابة القصة بشعة الى اكبر حد #صرخات _ رحمة #واقع _حال