🍷الجزء 15🍷

2.8K 61 0
                                    

#الجزء 15🍷❤

وئام المريني هي كذالك عائلتها من الناس الهاي الصديقة التالتة لمهى وبلقيس بنت زوينة شعرها قهوي وقصير جمالها طبيعي هي رمز للرشاقة مفورمية على البنات الأخرين هادئة رزينة وحساسة شخصيتها بحال شخصية مهى تماما من غير بعد الإختلافات البسيطة والقليلة

أول مرة شافت فيها عيسى هي فالسيزيام ديالها عرضاتهم مهى هي وبلقيس للغدا وتاهوما معارضوش شافت خوها وغير الشوفة الأولى عجبها كان ليها حب من أول نضرة كل مرة كانت تمشي مع مهى عندوا للخدمة وحبها كيكبر شوية بشوية ولاكن مع رزانتها وتباتها وحشوميتها عمروا خلاه يشك بيلا كتبغيه لا هو لا أي شخص آخر من عائلتها ماعاقوا بيها بيلا كتبغي شي شخص من غير مهى وبلقيس طبعا هادوك فهموها غا من شوفاتها ويلا كان شي واحد فضح إعجابها ليه فهي مهى
فكل مشكل كان كيطيح فيه كيلقاها واقفة جنبوا فين ماكان مقلق كيصيفط ليها حتاش غير الهضرة ديالها وكلامها الحلوا كيخليه يتبسم بلاما يحس السيدة حلاوة اللسان كتعطيها دقة

السنين خلات علاقتهم تقوا لدرجة الحدود والمسافات مبقاوش بيناتهم تقدر تعنقوا وقت مابغات ولاكن شي حاجة كتر من هادشي عمرهم وصلوا ليها لي سولهم على العلاقة لي كتجمع بيناتهم كيقولوا بيلا مجرد أصدقاء ولاكن قلوبهم كيقولوا العكس
مسح على شعروا ونطق
عيسى:غندخل دابا للمكتب. ديالي التيل بيناتنا

مع تم داخل وهو يسمع شي حد نادا بإسمها من وراه ضار بالعرض البطيئ حتا كيبان ليه شي حد شاد فيديها وكيتكلم معاها زفر بغضب العروقة ضهروا فجبينوا وهو ينطق بصوت حاد
عيسى:وئام
(طلات عليه من ورا داك الشخص والتبسيمة على شفايفها ديك التبسيمة محملهاش ديرها لواحد من غيروا خنزر فيها حتا تجمعات وهو ينطق)
تبعيني للبيروا ديالي دابا تعطلي منعقلش عليك

وئام بقات غا كتشوف فيه مافهمات تا لعبة تبعات ليه العين حتا بعد عليهم شوية عاطيهم بالضهر متقل فالمشية بلعاني باش يسمعها اش غتقول للسيد تلفتات عند الشخص لي كانت واقفة معاه تبسمات ليه ونطقات

وئام :انا راجعة دقيقة..

تحركات بالزربة ومشات تابعاه وصلات للبيرو ديالو دقات ودخلات من بعد ما عطاها الإذن لقاتو جالس على الكرسي ومرخي وحاط ايديه على راسووو باين عليه العياء
كمشات ملامحها بزعل مكتبغيش تشوفوا عيان

سدات الباب وتقدمات عندوا بخطوات هادئة و بلا مايشوف فيها غير من البارفان ديالها عرفها هي ماشي شي حد آخر نطق وهو باقي حاط يده على راسو

عيسى : راسي كيضرني بزاف ديري ليااا مساج

وئام بللت ريقها شابكات ايديها مع بعضهم كتلعب بيهم ونطقاااات بتوتر

وئام :داك السيد كيسايني برا خاص نخرج عندوا حشومة نخليه كيساين

حيد ايديه على راسو وتكعد شاف فيها مخنزر وناض من على الكرسي وقف قدامهاا ونطق بهدوء

عيسى : تسناي انااا جاي

تخطاها وخرج سد الباب من وراه وخلاها واقفة وسط البيرو ديالوا مستغربة من حركاتوا.... وصل للكولوار فين كانت واقفة وئام وداك الراجل لقاه باقي واقف كيلعب بتيليفونو زير على سنيه معصب تنهد وحنحن حتا هز عينيه فيه ونطق بصرامة وجدية : قالت ليا وئام نقوليك راه مشات خرجات ليها شي حاجة ضرورية

شاف فيه الراجل باستغراب وتكلم : ولكن وئام مقالت ليااا والووو ياك مشات غير تشوفك وترجع؟؟؟(سكت لتواني ورجع تكلم من أول وجديد) عرفتي أشنوا صافي صافي أنمشي عندها للدار
(زير على يديه كيحاول يتحكم فأعصابوا هذا شكون بالنسبة ليها حتا يكون عارف حتا دارها فين جات؟؟؟؟ تبسم إبتسامة صفراء ونطق)

عيسى : مامشاتش لدارها مشات عند شي صاحبتها

شاف فيه الراجل وومآ ليه براسو وتحرك بقا حاضيه حتا مشا .... عاد رجع بخطوات سريعة للبيروا لقااااها باقا واقفة فين خلاها

وئام : فين كنتي؟

عيسى (قلب وجهوا داير فيها معصب منها ): غير مشيت خديت واحد دوليبران راسي عاطيني الحريق

وئام: اه واخا الله يشافيك

عيسى (نخل كلامها ونطق): سيري عندوا وسدي الباب من وراك
وئام:ولاكن
(وقبل تكمل هضرتها قاطعها مغوت عليها حتا قفزها)
!!عيسى:خرجي

ذات عيون الريم🍷مكتملة🍷حيث تعيش القصص. اكتشف الآن