مُلتقىَ عيَّناك

23.2K 1.1K 3.9K
                                    








باوعَني ، أَشتهْيتَ أنشاف بعيونكَ ✨












كان بداخل السيارة المظللة
بساعة قريبة على الفجر بعد ما خرج من ذاك الملهى
جالس هو بالمقاعد الخلفية ويا ثنين من العاهرات الي كانوا ب سِن صغير ، مراهقات ما يتعدون ال 15 سنة ، قريب من سن أطفاله بشكل كبير

مسترخي بنصهم يقبل وحدة بعمق بينما أيده كان تمسد وتتلمس أجزاء حساسة من جسد الثانية
بالنسبة الهن الموضوع مجرد تأدية واجب ، لان
حتى تاخذ مبلغ معين عقبها مضطر تتحمله
هذا الأشكال مو غريبة عليهن
الكبار من هذا الفئة
غالباً يميلون للصنف الي مثلهن

السواق كان منتبه على الطريق الي هو جسر سريع وعام ، ذاته الي يوصلهم للقصر الخاص بعزة
الجني الي قاعد خلفة بمنظر ما يسر العين أطلاقاً

حاول يعلي من السرعة أكثر من لمح الدراجة البطحة
الي كانت تتسابق وياهم وتحاول تتقرب من سيارتهم
لاحظهم من مدة كونهم ثنين مغطين أشكالهم ويحاولون أنُ يصيرون على تماس ويا السيارة
بصورة متقصدة و كأن الي قاعد يسوو هو
أن يتبعوهم حتى يتوقفون عند ذات المستوى

" يا غبــي ، خفــف "

تحدث عزة ناحية السواق بصوت شبه عالي من قاطع قبلته وحركاته وياهن بسبب السرعة العالية الي كان يسوق بيها بينما الثاني أكمل الي كان ملتهي بي فعلياً


بالنسبة اله هذا وقته الخاص الي ما المفروض أحد يقاطعه ، يحب هذا العمر من البنات ويستمتع وياهن بشكل جبير أحتمال تعويض لعمره الي راح ويا مرته الأولى الي كانت بعيده عن شيء أسمه مرأة
فعلياً بنظره هي تشبه أي شي غير النسوان

تنهد بقرف بعد ما تذكرها وما أن حاول يرجع ناحية شفه البنت المخمورة الي قاعدة بجانبة
أرتطم راسه بالسقف بقوة
بسبب الطسة الي كان موجودة بالطريق وخطأ السايق وسرعته ، جاعلته بنوع من الدوار

" ما تسوق عدل لو.."

ما كمل كلامه و نهره للسايق حتى عله صريخ البنات بجانبة من توقف بموازاة سيارتهم ثنين بدراجة
الي أطلقو رمي من الرصاص العشوائي عليهم
ترتج السيارة وتتلخبط بمنتصف الجسر العام
بينما يلوح الرصاص أجسادهم من جوانب عدة
متوقفة عقبها على وحدة من الجوانب ويشع الدخان
منها

" تم سيدي "

تحدث الراكب الخلفي للدراجة بالسماعة الي كانت مرتبطة بأذنه ناحية الشخص الي على الأتصال ،
هو ذاته الي ضرب الطلق على السيارة الخاصة بعزة الجني بعد ما توقفوا على مسافة معين يشاهدون الناس تتوقف بمراكبها وتلتم حول سيارة عزة

سّاطُورحيث تعيش القصص. اكتشف الآن