عُبوَر

19.4K 933 2.6K
                                    








وطيور حبك خضر وضحكاتك ألهن جنح
حطن بروحي العصر ✨



























الأحساس بالدنائة الضجر و الأستسلام لمرات عديدة بهذي الأشهر أستمرت تلعب ذات اللعبة بشخصية مجهولة الهوية ممرضة ناقدة أجتماعية و راقصة أحياناً أو الأخيرة كانت الشيء الغالب بالأدوار الي يختارها رئيسهم


" ثنين "
همست بيها ترتخي كفها تاركه الأخر فوقها مكمل سيل قبلات برقبتها للحد الي خنق أنفاسها بالمتنفس الي فاصل بينهم


" واحد "
نطقتها تفتح عيونها من حست بجمود الجثة فوقها بذات الثواني الي طغى صوت كسر النافذة الزجاجية بالجناح الي هما بي عن طريق رصاصة وحدة أستقرت برقبة المعني

دفعت جسمه للناحية الأخرى من السرير وقت ما كان الدم النازف بغزارة منه يتلاطخ عليها و بقرف أحتل دواخلها أستمرت جالسة لدقايق على السرير تناظر
الزجاج المستقر على الأرض



" لازم نرتب الوضع على هل أساس مو يومية راح يمشيها تساهيل "
غدى صوت الثلاثة بجانب الباب من الخارج واضح قبل لا تنفتح عن طريق كارت أخر وياهم داخلين بضجة صنعوها ما أن شغلوا ضوى الجناح


" اكلك شو هو بيها و بلياها متحلف دكول ماكلين عشاه "
جاوبه الثاني متوقفين بحديثهم بعد ما لمحوها جالسة بثياب نوم شبه عارية على سرير مغطى بالدم و زجاج متناثر بكل جهة و بمنظر أعتادوا بأستقبالها


" ها حلا خاتون "
تكلم ثائر متقرب خطوات من الجالسة تناظر الجهة الي تقدمت الرصاصة منها قاطعة ليلتها ويا الراقد بجانبها


" يلة ملابسج جوه بدلي و نزلي للولد "
تحدث من جديد وقت ما ألتفتت عليه بجمود يأشر على الحمام قاصد ثيابها الي حطوها قبل لا ينفتح الجناح الهم
من الأساس


" يا زمال قنص "
تسائلت بخفوت تستقيم من السرير بتركيز على الجهة الأخرى المتواجد بيها الطرف الثاني من اللعبة


" حيدر "
جاوبها ثائر قاصد القناص ذاته الي سطع من قبله ضوء أحمر رفيع مرتكز على أجزاء من جسمها جاعل منها تبتسم بشفقة على حالته


" راد يجيبها براسي "
نطقتها بعدم أكتراث تلتفت ناحية الواقفين بالخلف و بغرابة تعاكس طبيعتهم غدو مثل أصدقاء الي ما يجمعهم بحواراتهم سوى العمل بكثير من الأحيان



" عذري مستجد بعده "
نبس واحد منهم حتى أنتبهت على فرد ناقص من المجموعة و لأول مرة ما تشوفه متواجد بعمليتهم هذي



سّاطُورWhere stories live. Discover now