Part "14"

9.8K 1K 175
                                    

المَامبا السوداء.

بِقلمي:-نَـــوة أحمد.

قراءة مُمتعة.
__________________

تبسمت بسخرية انهض من مكاني اقابله، تقدمت بخطوات بطيئة وعيون تحمل الحقد بكُل معانيه.

:-انا اكثر جدي، متصدق گد ايش اشتقت لك، لِدرجة ودي املئ قلبك رصاص.

اخر كلمات نطقتها لما حضنته.

كُميت:-ما رح تقدري سُلطانتي، حبك اكبر من حقدك.

قهقهت بمحبة مُزيفة:-حتنصدم بالأگدر اسويه جدي، انا الدفنت شليل بأيدي بسببك، اگدر انهي روحك برمشة عين، تغيرت سلطانتك لِدرجة حتدب الخوف بقلبك جدي.

عيونة فقط تناظرت وابتسامة مرسومة على وجهة.

ابتعدت عنه لثواني وكانوا الرجال الاربعة يحاوطوني يحموني من جدي. التسعت ابتسامتة يهز راسة يبتعد.

ليبير:-شگالج العجوز الشيطان.

طبطبت على كتفة بنفس الابتسامة المزيفة:-التزم بالحد البنيتة بيناتنا ليبير.

قطب حواجبة بغضب كبير، يناظر عيوني بِسخط اكبر.

:-نتكلم بغير وقت سلطانة.

رفعت حاجبي ارمقه بسخرية كبيرة.

ازحت عيوني عنه اناظر القاعة. تنهدت بتعب، اناظر بالوجوه، منو منكم قاتل احبابي؟ منو منكم حرمني من روحي؟ مِن سعادتي؟ منو منكم الحيموت على ايدي؟ كم واحد رح يتخلى بقائمتي.

تحكمت بمشاعري انتصب بجسدي اگعد بِرُقي.

-بَعد مُدة.

سَطام:-صار الوقت سلطانة.

اومئت بتأهب انهض، وينهضون هُمة وياي، يتبعون الخطة الرسموها الي.

مشيت بخطوات بطيئة ناحية الستيج الكبير وسط القاعة، قبل لا اصعد واجهتي عيون سوداء كبيرة، المُهر .

تقدمت بِخطوات مَرحة لكنها تحاول تتزن وتتظاهر بالجمود امام هاي الجماهير .

فاجئتني تضمني لحضنها، رغم معرفتها لوضعي.

المُهر:-اسفة، لَكن هذا الي من المفترض يصير، للأثبات لّهم إني جانبك للأبد عندك كثير من الانصار عاصفتنا.

ابتعدت عني بأبتسامة خافتة تسمح لي اكمل طريقي.

ناظرت عدة اشخاص انحنوا انحنائة خفيفة كَـ تحية محترمة لي.

سخرت داخلي عَلى هالدراما الزايدة.

لكني كملت دوري اصعد ع الستيج اسحب السماعة اجلي صوتي بِملل.

مَرنان:-بصراحة انا مليت من الوضع بشكل يثير قرفي. وراسي بدأ يوجعني من قرفكم الزايد.

تبسمت لما ناظرت بيرغ يضرب گصتة بسبب كلامي، لأننا اتفقنا على نُص التزم فيه.

المامبا السوداء.Where stories live. Discover now