Part "24"

8.2K 891 119
                                    

المامبا السوداء.

بِقلمي:-نَـــوة أحمد.

قِراءة مُمتعة.

_________________

تجمدت اوصالي لثانية وانا اشوفه يريد يسلبها روحها، لَكن قوة استيعابي وردات فعلي السريعة اسعفتني، وبدون اي تردد تقدمت بخطوات سريعة اهجم عليه مِن الخلف.

ضربته على راسه أأذيه، لكنه كان سريع مباشرة استوعب يبتعد، سرعان ما بدأ يبادلني الضربات بِقوة.

ضرباته قوية جدًا سببت الاذية لِي، ومنها احدى ضرباته على وجهي، أذت عيوني لدرجة حسيت بأنفجارها بالدم، لّكني ما استسلمت ورجعت اوجه ضرباتي بِقوة.

لَكن كُل شيء بدأ يضعف بي لما وجه ضربة على ضلعي يسبب بتهشم صدري بلكمة واحدة قوية مُتقنة.

وگعت بالارض اتقيئ الدم، وهذا الغلط المقترف مِن ناحيته، إنه ادار ظهره لي يرجع عليها، ناظرت سلاحي الواگع بالارض، زحفت بِصمت لعنده اسحبه، نهضت مِن مكاني بكُل سرعة املكها اتجاهل كُل الم ضرب بجسدي.

التعويد وما يفعل.

طلقة استهدفت كتفه بيها اضعفته، والباقي كزن لِضربة تِلوا الاخرى على راسه بفوهة السلاح الثقيلة، ما سمحت لَه يتدارك اي شَيء، شِفت حالي بِيها، مَحد انقذني وقتها.

ما حسيت لا على الدم التطشر على وجهي ولا لصوت صراخها رُعبًا.

لحد ما هي مسكتني يلا صَحيت اناظر وجهها الهالع، رجعت انظاري عَليه.

نفس طريقة موت اول شخص قَتلته، كذلك هشمت راسة لِحد ما مات.

:-مَـ ـرنـ ـان!!

اختنگت بِعبرتها ما تسمح لَها تنطق، مسكت وجهها بأيدين ترجف.

مَرنان:- لا تخافين حبيبتي، انتهى، هسة نطلع وبعد محد يگدر يمسج بشيء، تمام لا تبجين.

هزت راسها توافقني، استوعبت وضعنا لما سمعت عدة اصوات قريبة مِن الغرفة، مباشرة سَديت الباب اوقف وراه، فتحت السلاح الملطخ بالدم اتأكد مِن إمتلائه كفاية ليساعدني.

انداريت عَليها وانا اسمع صوت بكائها اليوترني.

مَرنان:-شَمة اكتمي صوتج نحن مو بوضع يسمحلج تبجين وتنهارين.

هزت راسها تكتم صوتها بأيديها، رجعت تركيزي ع الباب، فتحته على مهل لما اختفت الاصوات، مشطت المكان بعيوني.

ماكو احد، تنهدت بِقلة صبر امسك ايدها طالعين من الغرفة، تجاهلت كُل الم يعصف بُجسدي عشانها بّس،  مباشرة رجعت للغرفة الي دخلت مِن عِدها، قبل لا ادفع الباب داخلين خليت ايدي على عيونها ما اريدها تشوف المزيد مِن الجثث.

المامبا السوداء.Onde histórias criam vida. Descubra agora