ماذا تفعل حينما تجد نفسها أمام رجل تعجز عن فهمه ...رجل جمع كل شيء ونقيضه والادهي أنها أصبحت ملك يداه طواعيه منها ... لم تكن الوحيده التي عجزت عن فك شفراته بل هو نفسه لم يستطيع فهم اغوار نفسه ....ذلك الذي يضاهي الطاووس غرورا وبداخل قلبه يحمل حنان العالم ....بارد كصقيع ليله شتاء وبداخله غليان بركان لا تدرك متي تفور حممه الملتهبه ....
ولا متي تلسعها عضه صقيعه .... لا شيء به يتوافق مع أي منطق وفي النهايه لم يعد هناك شيء يعلو فوق ذلك الصوت الذي تعالي بأذنها وهي تعترف ( عمري ما كرهت حد في حياتي زي ما كرهته ) تعالي صدي تلك الكلمات في أذنها لترفع يدها تغطي بها أذنها وذلك الاسم لا يتوقف صداه ....فما هي حكايه عمرانتظروني في الروايه الجديده قريبا ( حكايه عمر )
أنت تقرأ
حكايه عمر
Randomحكايه عمر ....الشيء ونقيضه حكايه عجزت عن فك شفراتها التي سحقتها بين شقي رحاها