الحلقة الأخيرة الجزءالثاني

8K 511 195
                                    

الجزء الثاني من الحلقه الاخيره
#مذاق_الحرمان
للكاتبة #لبنى_الموسوي

خيال.. بدلت فستانين بالثالث صاحوا اجه العريس
بقت عيوني ع الباب وهالمره بدون خجل لأن ظلت بنفسي اشوفه شلون طالع وشنو شكله لمن يطب بين النسوان

شويه ودخل منصي راسه
چان طالع فد شي فوگ الوصف بالقاط النيلي والزيان الحفر لأن شعره خفيف بعد ما زينه صفر قبل كم شهر

گعد بصفي بدون ميباوع عليه
بقن النسوان يهوسن اله شويه وجابت باجي الذهب هي وتهلهل

وئام.. يلا يمه لبس مرتك الذهب

فيض.. اسر اول شي الگلاده
مو تركض ع التراچي حتى تتهامسون ترى لاحگين على هالسوالف

اسر.. ههههه
منين تجيبين هالحچي ولچ

فيض.. غير اختك وحافظتك عدل
يلا هاك لبس

خيال.. اخذ الگلاده من فيض وباوع عليه مبتسم
تقرب مني ديلبسني اياها حسيت علي من نظراته راح يخبث وفعلاً احساسي ما خاب

بقت اصابيعه تلعب على رگبتي
والمشكله مرت عمي وفيض وعسل واگفات مقابيلنه واني اتسرسحت بلمساته الخبيثه

شال التراچي
تقرب مني لبسني وهو يگول
شبيچ حياتي اهدي شويه ترى بعدچ مشفتي شي من اسر

باوعتله فاتحه عيوني
لا هذا اليوم ناويها عليه واني ادري بنفسي مو گده ولا گد خباله ولهفته

گعدنه وراحت عسل تجهز بالكيكه
النسوان عيونهن علينه وهو ولا رفع راسه من وراهن بس يمي تطلع وكاحته

قطعناها وصار الوقت حتى يروح
تقرب باس راسي وخدي وهمس بصوت خافت
خوخه جهزي روحچ لأن بدا العد التنازلي ولو هاي من اصعب الدقايق المرت عليه حتى من چنت اسير ما عانيت مثل ما داعاني هسه

حچاها وطلع
بقيت اباوع ورى والدمعه بطرف عيني
والله خايفه بشكل مينوصف

عمري متوقعت
ممكن الفرحه الي عشت سنين واني انتظرها تنگلب بلاخير للخوف مثل مدا احس حالياً بداخلي  

عسل.. باوعت على اختي راح تموت
تقربت يمها همست شبيچ خوخه هدي روحچ صدگ تحچين

خيال.. خايفه عسل
هسه هو لو مراويني خلقته بالعقد چان گتله اني بعدني بنيه حتى ارتاح من هالخوف

عسل.. خليها مفاجأه احلى
امي هم ناويتها على مرت عمچ بس تصير شغلتكم ترگع هلاهل تترس بيها العراق مو بس كربلاء

خيال.. شوف هاي
هسه اني بحال الهلاهل ومرت عمچ لو بحال مصيبتي ويا اسر

عسل.. احلى مصيبه وداعتچ وگولي نحله گالت

فيض.. يلا خوخه
امشي ويانه حتى نلبسچ البدله البيضه ويجلون الچ ما ظل شي ع الزفه 

عسل.. اي يلا گومي بسرعه كافي تفكير

مذاق الحرمان بقلم لبنى الموسوي الناقل آدم العربيWhere stories live. Discover now