الحلقة ٣٢ من #مذاق_الحرمان
للكاتبة #لبنى_الموسوياسر.. وين انتي
يعني اقصد شنو شكل البنايه الانتي بيها تعرفينخيال.. اي اكو مقابلها طابوگ ورمل
اسر.. اي هذا هو حسااااام
طفرنه للمكان دفرنا الباب وطبينه چان ننصدم بمنظرها
گبل اسر ركض عليها بدون ميحس على نفسه وگمبص يم رجلهااسر.. خيال تسمعيني خيااال
دار علينه يصيح باوعووو شمسوين بيها الانذاااالليث.. بابا احچي منو هذوله ما فهمتي شي
ساكته متجاوب خيال سوولچ شي هلأنگاس جاوبيني بنيتيخيال.. هزيت راسي ابچي چان افز على صوت طاهر يشيل بالطابوگ ويرگع ع الحايط
طاهر.. منو هذوله وليش سووا بيها هييييييچ
حسام.. اهدأ طاهر خلي نطلع منا وبعدين نشوف من ورى هالسالفه
طه.. خيال خويه جاوبي خلي نسمع حسچ خو ما تقربوا منچ
خيال.. لا بس ضربوني
طاهر.. شو حسام وخر من گدامي
راح على خيال شالها بحضنه ،، طلعت گدامه ع السريع فتحتله باب السياره وصعدها يم فداءليث.. اني راح اروح ويا طاهر السياره هنا متكفي
اسر.. خليك عمي اني اروح بمكانك
حسام.. لا ظل انت سوق لأن تعبت كلش وما عندي تركيز بعد ع الطريق
خيال.. حيلي انهد للأخير
اول ما صعدت للسياره شمرت نفسي على چتف فداء چان يجرني وينومني بحضنهفداء.. انطيني كلينس من يمك حسام
حسام.. تفضل
خيال.. اخذ الكلينس منه يمسح الدم من وجهي
بقيت اباوع علي ودموعي تجري رغم الوجع الفضيع الگاعده احس بي حالياً بس فرحتي بوجودي بيناتهم نستني كل شيفداء.. اكو شي بجسمچ يوجعچ لو لا
خيال.. اي رجلي دتموتني
هو لزمها لو اني روحي شاغت گبل عطت اخ فداء عفيه توجعني عوفهااسر.. دار علينه شبيها رجلچ
خيال.. توجعني كلش
اسر.. اخاف مكسوره
خيال.. ما ادري چان يمد ايده على رجلي لزمها حيل خلاني اصرخ من الوجع
حسام.. مكسوره اكيد
اسر.. بوجهك للمستشفى حسام
حسام.. لعد خلي انطي خبر لعمي
لزمت الموبايل خابرته رد بسرعه ها عميليث.. ها حسام خيرك ابني
حسام.. احنه رايحين للمستشفى لأن احتمال رجل خيال مكسوره