#كواكب_امي
للكاتبة روشان
الجزء الثاني _البارت السابع عشر
هلي صواب
ال بروحي
الليله اضن.....چتال
دمي هناااااك
دمي هنااااااا
كلساع ويطگ
من صوب نافوره
هلي.....ضمولكم.....صوره......!!!!
.
.
.
ليلى :احاول اهدي بقمر شكد ما اكدر ،كومه نذورة نذرنا والكل التم يمنا بالمستشفى كاظم وسعاد همام وهو ابراهيم هم اجه
واحنه منتظرين خبر هالطفل ومنتظرين معجزات رب العالمين تبين بي ،،لحد ما واحنا ملتمين دك عليه رقم ثريا شلته
حجت ويايه حماتها وانطتني الخبر الي جان صدمة مثل الصاعقة عليه
من كالت ابن ثريا مات من الصدمة بقيت ساكته حتى البنية تصيح الو وينج خالة وتريد تسمع مني شي واني ساكته كلشي ماكو ،
اجت قمر يمي بسرعه تسأل فززتني من حالة السكون الجنت بيها يلا نطقت
لا حول ولا قوة الا بالله
احاجيها واسمع صياح ثريا وبجيها گلبي انشك على صوت صريخها
اريد احجي بعد مابيه حيل انطيت التلفون لقمر
قمر : شكو يمه !!
ليلى: ابن ثريا انطاج عمره ..شهكت قمر ولطمت على صدرها
قمر : ولج يمه شبييي هو مو مثل الورد الصبح جنت احجي وياها ومابي شي
ليلى : احس صدري تنك من القهر والحزن وصار نار كبرة اريده بس يبرد اريد اتنفس ما اكدر
لازمه عضام صدري بيدي وافرك بيهن وبالكوه اجر النفس ،،رديت على قمر
بس حاجي البنية عالخط شوفي اختج شلونها وشصار بيها هسه ...ييمه سودة عليه هسه راحت روحها عليه مجاي اكدر اسمع صياحها گلبي اتشكك
اوووف يبناتي ويحظجن الما كعد بشيي يمه لو ادري حظن مثل حظي چان لا خلفتجن ولا جبتجن لهالشلعان گلب هذا
اخذت قمر التلفون وراحت غاد مني حجت ويا البنية شويه ورجعت واني كاعده بمكاني وايدي على گلبي الصار محمل نار ولهب وماعرف منين التاف ومنين الكى القهر من يا جهه بعد..
حجت ودموعها تنزل
قمر : تكول كلشي مابي بحضنها جان يلعب ونام وفجاة حست عليه مابي نفس
ولج يمه لتروح تتخبل هاي شلون بيها تكول كاعده وتضرب راسها بالباب وتصيح مات بحضني
ليلى: لا اعتراض على حكمك ربي ،هذا يومه بعد بس شراح يسكتها هاي شراح يقنعها وهو ميت بحضنها سوده علية امشي صيحي ابوج خل ياخذني الها
انوب نجمة هسه ببيتنا يم خواتج مادري انطوها خبر لو لا ..
قمر : هسه اصيح ابويه واخابرها اني حتى يرجعها حمزة تجي يمكم
رحت كلت لابويه جانو عمي ومرته وهمام كاعدين الكل شهك مصدوم من الخبر ،راح ابويه بسرعة اخذ امي وراحو لثريا واني خابرت نجمة طلعت سامعه وكالت بالطريق اني راجعه للبيت ،
بقيت اني بالمستشفى كاعده على نار ،الوكت ما يمشي ماعرف شبي وكلساع ادك على امي
كالت اخذو الطفل دفنوه وهسه اختج فد مرة صايرة وزين مكابلها ويبجي على بجيها وضربها ابرة مهدئة لل11بالليل يلا نامت
وباقيات امي ونجمة يمها نايمات
YOU ARE READING
كواكب امي
General Fictionامٌ حنون لاخوانها ،وقلبٌ فاح منه الحب والعطاء لذاك الذي فتحت رمق عينيها عليهِ، وسماءٌ دافية احاطت ببناتها السبعة..... من سيأخذ بيدها ،ومن سيعبر من فوقها ... تابعو معي..
