مساء الورد حبايبي 🖤
#كواكب_امي
للكاتبة روشانالبارت الواحد والعشرون
ليلى : طبيت اركض على رائد شغلت الضوة
لابيه حيل اصيح بصوت عالي ولابيه حيل
اوخر رجفتي حتى ما اخوفه
بس صحت مرة وحده وهو فز
مثل النايم على اعصابه ,,وكام يحجي بسرعة وخوفرائد: ها هااا عمة ،شمس خوما بيها شي
ليلى :شمس ماااكو رائد ،،والباب مال بيتكم مفتوحه
،اني كتله هالكلمه وهو طفر من مكانه بخطوه وحده صار يم الباب
وطلع من الغرفه بكل سرعته واني امشي واتلفت بالبيت روحي مفرفحة كلساع اكول هسه اشوفها بمكان ،،وين تروح هالبنية بهالجو البارد والعالم كلها نايمه ،،رائد يمشي بسرعه للمطبخ ومنه طلع للطرمه بكل سرعته واني وراه امشي لحد ما انفتحت الباب البره
ودخل ابو احمد رجل خالتي وصار بوجهنا
رائد كام يمتمت يريد يحجي وبالكوة تطلع الكلمه منهرائد: هااا ياابه هذا انت طالع
ضحك باستغراب وهو صافن عليناابو احمد : اي چا منهو الواوي !!
مو تدري انا يوميه اروح اصلي صلاة الفجر ولما يطلع الضوى يلا ارد للبيت
شنو يبعد ابوك جديد عليك انا،،وشبيكم انتم الوجوه هيج مكركمة من الصبح ؟!!
رائد: شمس ماكو بفراشها وعمتي عبالها طلعت بره ،وجيت ارد اشوفها
ابو احمد : والله انتم عقولكم متأثرة بالافلام والمسلسلات ،،شيطلعها بره البنية
الفجر وانا جاي اتوضى شفتها تصعد فوك لگبتهاكلت الها شعندج يابا صاعده وانتي مابيج حيل ،
كالت عمو ماعرفت ارتاح بنومتي جوة متعلمة على فراشي ..وصعدت تكمل نومتها فوكليلى: هو يحجي واني ورائد مثل النفاخة وفشت
هيج زفرنه النفس الجان كاتم على گلبنا من الخوف ،ورائد احس وجهه شحب من الهبطة،
هز راسه لابو برضىودخل للبيت بسرعه ،اريد الحك بي ما اكدر ،صعد فوك واني على كيفي اصعد احس رجلي متعيني بعد من الخوفه الجنت بيها ،
لحد ما وصلت يم غرفتهم لكيته فاتح نص الباب وواكف بجمود ،مشيت بسرعة بس اريد اوصل يمه واشوف شنو الشافه
لحد ما وصلت وهو ابتعد من يم الباب مستسلم بقهر وكعد بالكاع وايده على راسه الي صار بحضنه ،مادري يبجي لو يجر حسرات
باوعت للغرفه الي مبينه نصها من فتحه الباب ،مقابيلي صارت الزاويه الي بيها جربايه الطفل ،
شمس كاعده يمها بالكاع متربعه وشكو غرض وملابس مال طفلها فاجتهن كبالها وعينها المفتوحه بالكوة تمشي وتسري على كل قطعه وما تمل من النظر الهن ،،
![](https://img.wattpad.com/cover/230828936-288-k173969.jpg)
YOU ARE READING
كواكب امي
General Fictionامٌ حنون لاخوانها ،وقلبٌ فاح منه الحب والعطاء لذاك الذي فتحت رمق عينيها عليهِ، وسماءٌ دافية احاطت ببناتها السبعة..... من سيأخذ بيدها ،ومن سيعبر من فوقها ... تابعو معي..