كواكب امي

البارت الحادي عشر

مساء الورد احبتي 🖤
هالبارت ٣٠٠٠ كلمة مثل ما متفقين لان اني هاي قدرتي وهذا فراغي
اعذروني احبتي من اي تقصير

#كواكب_امي
للكاتبة روشان

البارت الحادي عشر
.
.
ابراهيم شكوووو ،حجيتها بتوسل ،
مسح الدمعه الي نزلت من عينه وحجى بثكل

ابراهيم :اختج ..

ليلى: احسه صار اخرس
كمت احجي بسرعه
اي اي شبيها اختي

ابراهيم : اختج ماتت..امينة انطتج عمرها هي وجهالها ،

ليلى : شش شنوو ،،؟!!!!!
حجيتها بثكل وابتسامه وهالمرة الابتسامة هي ابتسامة خوف وهلع وجنون
خايفه لا يطلع كلامة صح ،وارجع من داخلي اصيح واكول اكيد يتشاقة
شنو امينة ماتت لا لا
وهاانوب هي وجهالها ؟!! منين اجيب عقل يستوعب هالجملة الصغيرة الي طشرت كلشي بداخلي وخلته اشلاء متبعثرة ،

احس دكات كلبي صارت تقرا الف
ولساني شبه انعكد بس جاي اقاتل واقاتل حتى اطلع الكلمة
حيلي المهدود الصار مثل الريشه ورجلي الي ما حملتني بعد خلتني ارخى واريد اوكع
بس لمتني ايد ابراهيم
الي ماعرف شلون اتقدم بسرعه ورفعني قبل لا اوصل الكاع

جريت النفس بقوووه وصعوبه ونطقت برجفة قوية وتوسل وعيوني تراقب كل حركة بملامح وجهه

ابراااهيم صدك ماتت ؟! انننت تجذب عليه
جاي تخوفني موووو؟!!
ليش تموت ابراهيم ؟! شلووووون ماااتت؟!
جاوبنيييي ....
صرخت وجريته من فانيلته بالطاقه المبتذلة الباقية عندي ،
جاوبني شلوووون ماتت؟
دنك راسه وداره على جهه وبدون ما يخلي عينه بعيني

حجى وصوته حاضنته البجية
ابراهيم: يگولون محترك البيت بيهم ،،

ليلى : هو كال هيج وبلحظتها اجه منظر امينة كبالي واكول شكالت روحها من شبت بيها النار وكتلتها لو بجهالها ؟!!
ماعرف شنو الصار بيه بس احس بروحي فرفحت من جوة بدون ما يطلع لا صوت ولا دمعة ولا اي رده فعل

بس اريد اجر النفس ماكدر من الحسرة الصارت بگلبي
كمت ادفع بابراهيم ،واني انازع مو بس اجر النفس بصعوبة
دفعته ونزلت اركض حتى نسيت شالي ونسيت اذا اكو احد جوه او لا

بس صرت مثل الطير المذبوح عالنص ودمه جاي يتوشل منه عالبطيئ،

صارو كبالي عمتي والبنات كل وحده على صفحة تبجي وعمتي تلطم على رجلها وهي كاعده وتصيح

فرحة: عمت عيييني على شبابج الرااااح يممممه

ليلى : لهنا وحسيت النفس انكطع مني وصرت مثل الواحد الجاي يغرك وماكو الي ينجده لحد ما خلص الاوكسجين عنده وفقد
وهيج اني فقدت

وماعرف شصار بالدنيا واتمنيت ابقى هيج وما اصحى ولا اعرف شصار بعد

بس صحيت واني افتح عيوني بصعوبة
وجسمي ثكيل ومتكسر احسه كأنما واكعه من جبل ونار تطلع منه ،
نايمه بفراشي وبغرفتي
ويمي بناتي الصغار نجمة وثريا
وحده نايمة ووحده تلعب بالكاع بالعابها ،رفعت جسمي من الجربايه وكعدت بصعوبه