جميعنا يعرف كيف انتهي مسلسل الحفرة الموسم الماضي و الذي صممه كاتب الحفرة لكي يكون الأخير ، و لكن اظن انني استطيع صنع موسم آخر سأكمل به القصه و سأضع شخصيات جديده سيلعب دورها بعض الممثلين الاتراك ،
طبعا لست بحاجة لسؤالهم ، و سنذهب أيضا الي اماكن جديده...
المشهد الأول :(مشفي حي كوشوفا) * أخذت داملا كارما إلى الخارج لكي يتناولان كوباً من الشاي ، و أثناء ذلك رأوا السيدة سلطان تركض أمامهم و هي تهرول و تنادي علي صالح ، فركضوا إليها علي الفور. ـ وقفت السيدة سلطان أمام المشفي تنظر حولها بحثاً عن صالح و لكن لا أثر له. كارما : جدتي ، ماذا حدث ؟ السيدة سلطان : لقد ذهب صالح. داملا : نعم رأيناه ، لقد ذهب منذ قليل. السيدة سلطان : لن يأتي مجدداً ، ليلحق بيه أحداً ، لقد انفتحت غرزاته. * كانت داملا و كارما يمسكان بالسيدة سلطان لكي لا تسقط علي الأرض ، لقد كانت منهارة من البكاء ، و في هذه اللحظة جاء ميكي علي دراجة نارية ، فركضت إليه كارما قبل أن ينزل من عليها ، صعدت خلفه و قالت له أن ينطلق ، فذهب دون أن يفهم شيئاً. ـ أما السيدة سلطان أخذتها داملا إلي داخل المشفي لكي تقيس ضغطها و لكن دون أن يعلم أحداً حتي لا يزداد توترهم . ـ أما عن ياسمين ، فقد تبقي سعادات و چومالي فقط من ينتظرون دورهم خارج غرفتها لكي يطمئنوا عليها ، ف بالطبع وجود ياماش لا يعد و هو في هذه الحالة. ـ ثم جاء عليشو ركضاً إليهم و هو يحمل كتاباً في يده و قال : الطفل ، الطفل ، كيف حال الطفل ؟ لقد نزفت ياسمين ، من الممكن أن يحصل إجهاض ، و الإجهاض يعني ولادة الطفل في غير ميعاده ، لذلك يولد ميتاً ، و هذا شيئاً سيئاً للغاية ، مازال صغيراً جداً . أوقفته سعادات و قالت : لا سمح الله يا عليشو ، ياسمين بخير . عليشو : ماذا عن الطفل ؟ الطفل أيضاً مهم. سعادات : و الطفل بخير أيضاً ، لا تقلق . ابتسم چومالي و قال : هل تأخرت في المجئ معنا من أجل قراءة هذا الكتاب عن الحمل و الولادة يا عليشو ؟ عليشو : نعم ، لقد وقعت علي الأرض و نزفت الكثير من الدماء ، و هذا خطيراً علي المرأة الحامل ، كان من الممكن أن يحدث إجهاض. سعادات : يا إلهي مازال يقول إجهاض ، إفتح فمك بالخير يا هذا ، إن الفتاة بخير ، و أكين معها بالداخل. صمت عليشو قليلاً ثم قال : أكين ، سأذهب و أتحدث مع ياماش بشأن أكين ، لا يمكن أن يترك المنزل إنه كوشوفالي ، كما إنه ينتظر مولوداً ، و هذا سيكون كوشوفالي أيضاً ، لا يمكن أن يذهب إلى أي مكان . * و منذ أن دخل أكين لكي يطمئن على زوجته ، و هي تدير وجهها عنه ، و لا تريد النظر إليه ، ف إلتفت نحو الباب لكي يخرج. فقالت ياسمين أخيراً : إلى أين ؟ هل ستذهب لتموت مجدداً ؟ أكين : نعم سأفعل ، و لكن هذه المرة سأحرص علي أن أموت حقاً.
Rất tiếc! Hình ảnh này không tuân theo hướng dẫn nội dung. Để tiếp tục đăng tải, vui lòng xóa hoặc tải lên một hình ảnh khác.
