سدير: اليوم رحنه للمطعم بس حتى يشوفچ وانتي ما چنتي موجوده من طلعنه صارحته وگتله ابتعد عنها اني احبها.
بالبداية ضاج ونزعج بس من گتله اني وياها بينه علاقه واعرفها قبلك تقبل الموضوع وبعد ميتقربلچ ولا يعرفچ.
من صدگ ضجت نسيت نفسي وصحت بوجهه.
ضي:: انته شلون هيچ تحچيله شنو بينه علاقه وبعدين مافكرة بمشاعره تروح واطگها بوجهه جاي تحسسني بالذنب.
ما احس غير طفر ومرد فكي بيده ويحچي من بين اسنانه.
سدير:: صوتچ لا افلش حلگچ مو انطيتچ مجال وتصيحين على كيفچ شنو حضرت جنابچ ضجتي على عزيز باشا لازم عاجبچ همم.
دفعت ايده وگمت اباوعله بعصبيه وهوه مبتسم بوجهي وطلع جگارة ويدخن.
ضي:: اعرف ساعدتني هواي ما انكر هاذا الشي بس ما اريد اشوفك ولا اسمع صوتك اطلع منا سديير.
گال ابرود مستفز طلع روحي بكلامه.
سدير:: امم الواضح شبعتي مني وهسه دور عزيز.!؟
لزمت راسي واحس اريد افلش وجهه نضراته وابتسامته مستفزه كلش وگفت گدامه وحچيت بهدوء واسفزاز عكس النار البداخلي.
ضي:: وعلى اساس انته مشبعت مني.!؟
لزمني من رگبتي وسحبني عليه وگعت بحضنه وهمس.
سدير:: غمضي عيونچ ضييي.
دفعة ايده عني ماتحرك.
ضي:: خنگتني وخر ايدك.
وخر ايده ردت اگوم لزم ايدي وگال بعصبيه.
سدير:: وخرت ايدي يلا غمضيي عيونچ حبيبيييي.
غمضت عيوني وما احس غير لذعه على شفتي الجوه صرخت كل قوتي نسيت خلود موجوده روحي راحت من الوجع سد حلگي بيده ويهمس.
سدير:: اش ااششش صوتتچ.
دفعت ايده وخرها وگمت رد احچي دگ الباب وصاحت خلود.
خلود:: هييو وسم شمالچ تعيطين مگروصه وليش قافله الباب.
صحت بيها بحرگه وعيوني عليه.
ضي:: انقلعي لا افلش وجهچ لصيرين حنينه.
خلود:: يطبچ مرض وسم مو صوچچ عساچ ميته بفراشچ.
عيوني عليه وصحت ببتسامه.
ضي:: الله يسمع منچ واخلص من هالشكول المريضه.
ذب جگارته وگام وگف گدامي ولزمني حيل من خصري وشعري وسحب شفتي الجوه اللذعها بكل حقارة يسحب بيها.
ادفع بي واضربه ميتحرك احسه يسحب بروحي بقيت ادفع بي لحد ما وخر ويمسح بشفته بصبعه ويضحك.
