رجعت راسي على التخم مغمضه عيوني وافكر بأهتمامه وكلامه ميستاهل اكسرة لازم يعرف بالحمل لأن هاذا من حقه.
ضي:: سدير اني اسفه.
خله ايده على خدي فتحت عيوني
سدير:: على شنو ضييي.!؟
ضي:: على كلشي ماگلته وماراح اگوله اسفه لأن خليتك تعصب بسببي.
سدير:: فدوه الچ عوفينه من هل الحچي وگليلي شبيچ.!؟
ضي:: ممكن متعاملني بهاي الطريقه.
رجع راسه على التخم وگال بحيرة.
سدير:: ضييي والله حيرتيني وياچ بس گليلي شلون تريدين اعاملچ.!؟
ضي:: گووم نام ومعلك بيه.
گام وشالني بين اديه خلاني على الچربايه ونزل جاب مي وانطاني العلاج اخذته واني ساكته طفه الاضويه وتمدد بصفي عيونه بعيوني.
سدير:: اااخ كل ما ابعد عنچ ارجع والگاچ بين اديه مستحيل اتخطاچ ولا اريد اتخطاچ.
بقيت ساكته غمضت عيوني لحد ماغفيت.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ترافه:: لاحضت سدير وضي حيل مالهم خلگ وزاد همي من گال لكينه عمها وابنه ضليت افكر يعني راح يطلگون وسدير يرجع يكتأب.
هوه سفانه گوه تخطاها مو انوب ضي صعدت لغرفتي توضيت وبقيت أقراء قرأن لشهد وابوها لحد العصر نزلت لگيت تبارك مسويه چاي وگاعده تقنع بعزيز.
تبارك:: حبيبي عمو ترى صار هواي ماطالعين سويه.
عزيز:: ادللي بس شيقنع ترافه وزكيه خانوم.!؟
اجت گعدت بنصنه انه وزكيه.
تبارك:: من الاخير اني ضايجه واريد نطلع سويه بس اذا ما قبلتن نطلع اني هم ما اطلع وخطيتي برگابچن.
وسوت حركات الزعلانه.
ترافه:: يمه شعدنه ميه والف انه عن نفسي اروح وياكم.
زكيه:: چا ضلت عليه انه هم اروح وياكم بعد بس ضويه وسدير هم يروحون ويانه.
سدير على الدرج وگال.
سدير:: وين نروح وياكم.!؟
اجه وذب نفسه بحضن عزيز.
عزيز:: والله يا حبيبي نريد نطلع تبارك مشوار وعازمينكم ويانه.
سدير:: روحو انتم مرتي مالها خلگ ونايمه وانياضل يمها روحو سفرة سعيده.
تبارك:: اها يعني ضيو مريضه وانته اجيت لحضن عمو عزيز.
ضحكنه على سوالف تبارك بقينه گاعدين وتبارك صبت چاي لسدير بس وضعه ابد ماعاجبني ويذب حرگته بجگاير حتى عزيز لاحض عليه.
