كل شيء يبدأ بأمراً ما
فماذا عن قصة بأكلمها بدأت برقصة المثلي مع السمراء الجميلة ذات الشخصيات المتعدده.
..
..
أجل كل شيء بيننا بدأ عندما بدأت تلك السمراء بتهديدي وهي لا تعرف منصبي ولا شخصيتي، ولكن ذلك أدخل الرغبه داخل عقلي في معرفة وضعها الصحي الذي ت...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
" هل يُعجبكَ الان، يا إيثن! إيثن تبدو جميل عندما تصرخ، هيا أصرخ أكثر!! أريد أن اسمع صوتكَ الرائع وأنتَ تتوسل الي حتى أترُك مؤخرتك البيضاء التي لن يرى منها إيفان شيء بعد الآن.
صوتها المتعطش كان ينادي بأسمه بأستمرار لارهابه أكثر من دخول ذلك القضيب الصناعي داخل مؤخرته التي تركت عليها آثار كثيره وجروح لا يمكن أن تُشفى بسهوله.
" تـ... توـ.. قفي.. لا يمكـ.. ننـي... التحمل أكثر مـ.. ـن ذلك!!"
كان سيفقد وعيه، بعينيه التي تتراوح بين الأعلى والاسفل وكأنه في الجحيم وليس في الجنه، بالرغم من بدايته التي أستمتع فيها، ألا أن ماتيلدا لم تترك له مجالاً للمتعه، بدأ العرق يتصبب من رأسها وجسده غرق بعرقه.
" مالذي تفعلينه!! "
رفع رأسه الذي كان قد طمسته بين الوسائد ومؤخرته التي ترفعها ناحية وجهها عندما كان يواجهها بمؤخرته الحمراء الداميه، وكانت القفازات البيضاء التي أمتلأت بعرق ودماء ومني...
حدقت بقفازاتها قبل أن تخلعها. تركته مثل جثه هامده فوق السرير وكأنه بقره مذبوحه وربما النظر إليه سيجعل اي شخص يتقيء لمظهره، حملت أغراضها واعادتهم إلى الحقيبه، توجهت نحو حمام الغرفه، ضربت الجدار بيديها أولاً لان ذلك الغبي قد أفسد ما خططت له وثانياً لأنها تكن بعض المشاعر الواضحه لذلك الرجل. غسلت يديها وربطت شعرها وقفت تحدث بالمرأة عدة دقائق دون حركه وكانت عينيها على وشك أن تخرج الشرار من داخلها. للحظه كرهت كل شيء، ولكنها كانت مستعده أيضاً للخوض في أي حرب إن كانت نهايتها حصولها على ذلك الرجل.
وكيف لي أن اصمت عندما يتعلق الأمر به؟ هل يجب حقاً ان أتخلى عن إيفان فقد دون أن أخبره بأني أريده فعلاً؟
أخذتُ ما تبقى لي من أغراض في حقيبتي متوسطة الحجم وخطوت خارج الغرفه، في الواقع كنتُ اتظاهر بأنني أستطيع التعامل مع المشاعر التي بداخلي ولكن اتضح إن ما أحاول فعله هو محاولات فاشله لا فائده منها.
أخذت قدماي نحو الباب وللحظه ارتسمت فوق شفتي ابتسامه، لم أستطع منعها في الحقيقه، وأضعتُ حتى شخصيتي التي أعتدتُ عليها، شعرت بقلبي يحمل أجنحه وقررت الإتصال على إيفان للاعتراف إليه بكل شيء.
