" إيفان ليس كباقي الرجال يا حبيبتي، قد ترين بأنه هادئ ولكنه سفاح، هو مستعد لارتكاب أقسى ما قد ت اه عينيكِ"
يجلس خلف مكتب صغير خاص به بملابس المنزل المعتاده، لم يكن يرتدي إلا قميص مع بيجامة منزل عاديه سوداء مع قميص رمادي اللون يعتلي كوعيه، بدأ يعيش في ذلك المنزل الصغير بدأ وبدأ يعتاد العيش فيه مع امراته السمراء الجميله.
" كاسيوس، مالذي تقرأه ليلاً نهاراً، بدأ هذا الكتاب يثير فضولي، إنكَ تقرأه يومياً طوال الوقت؟"
نهض من الكرسي وتوجه إليها حيث تجلس وتشاهد التلفاز وتلتف حول نفسها بفستان قصير بالكاد يغطي فخذيها، جلس إلى جانبها وارتجت الاريكة لثقل جسده فوضع الكتاب أمام عينيها وقال.
"انها قصة الإمبراطور المجنون، تحكي عن أمبراطور اذل أميره ثم وقع في حبها، وفي هذا الفصل هنا، وقف أمامها يقول لها انا الجيش وانا قائده كان هذا تماماً عندما هجمت عليه بجنودها، ياله من رجل، إنني احييه حقاً، هو يحبها ولهذا السبب لم يأتي إليها بجنود، فقط جاء لوحده لانه يريد الحصول على قلبها وليس للفوز بالحرب. "
حدقت جوزفين إلى عيني كاسيوس الصفراء وهو يقرأ بحماس أمامها وعينيه فوق أحرف الكتاب، لتقترب منه وبيديها تمسك وجهه الذي تركت آثار الحلاقه عليه لتمسده بيديها وهو نظر إليها ونسي أمر الكتاب فأبتسمت وطبعت قبله فوق شفتيه، كانت قبله بسيطة لم تأخذ إلا عدة ثوانِ ولكن كاسيوس لا يقبل بالقليل مثلما أعتاد.
أقترب هو ليسحب وجنة خدها بيده الواسعه ويلصق شفتيه فوق تلك الشفاه البارده ويقبلها، قبله طويله، فرنسيه كما يقال، المسمى أيضاً بصراع الألسن الذي فاز فيه كاسيوس عندما دفعته هي بوضعها ليديها فوق صدره بعد أن أعتلاها فوق الاريكة
" لقد خسرتِ أمامي."
كانت تلهث بشده وعينيها شبه مفتوحه، سحب الفستان من ناحية خصرها ليقبلها فوق الاريكة على وجهها ويضع مؤخرتها بين يديه ليقبل مؤخرتها بعد أن رفع الفستان ليسحب اللباس الداخلي وهو يستمتع ويتلذذ بتقبيل تلك المؤخره وما بينها ويضربها بين الحين والآخر بيديه.
رفع مؤخرتها ناحية وجهه واكمل تلذذه بها وهي على وشك فقدانها لوعيها أصبحت صارخه بأسمه عدة مرات وهو يدفع لسانه داخلها...
" كاسيوس... أما أن تتوقف او ان تعطني نفسكَ بالكامل!"
طلبها لم يكن إلا أمراً أراده كاسيوس وتبسم له ابتسامة جانبيه خلع بعدها قميصه ليلصق عضلات صدره على ظهرها الذي عراه من الفستان ورماه ارضاً، وفرضاً كان عليه أن ينفذ اوامرها ويعطيها ما تريده.
YOU ARE READING
Homosexual But/مثــلي الجــنس ولـــكن
Romanceكل شيء يبدأ بأمراً ما فماذا عن قصة بأكلمها بدأت برقصة المثلي مع السمراء الجميلة ذات الشخصيات المتعدده. .. .. أجل كل شيء بيننا بدأ عندما بدأت تلك السمراء بتهديدي وهي لا تعرف منصبي ولا شخصيتي، ولكن ذلك أدخل الرغبه داخل عقلي في معرفة وضعها الصحي الذي ت...
