بارت 12

1.2K 37 9
                                    


الساعه تسع الصبح قامت سلمى و على طول مسكت تلفونها و دخلت الواتس تصبح على نادر ، مرت ساعه و نادر ما رد عليها دقت له و ما رد لانه في سابع نومه ، الساعه 1:30  وقت الغدا ( في ميلس زايد ) الكل موجود إلا نادر ؛

زايد : شباب ؟

كل الشباب ؛ هلا

زايد : إلا نادر وين اول مره مايتعدا معانا عادتاً هو اول من ايي

عمر : انا ما شفته اليوم

سعود وهو يطالع سلمى : نادر اول مره يرقد لين الحين

زايد : يمكن تعبان 

سعود : لا دخلت عليه مافيه شي بس يمكن سهران ما رقد مع انه ما يسهر 

( سلمى تتلفت تسوي عمرها ما سمعت شي )

***

ينت عاشه تتصل على مايد ما يرد عليها ولا حتى يرد على مسجاتها ما عرفت شو تسوي ولا منو تكلم قررت انها تسكت و تتريا من رد ، اما مايد و صل و على طول راح للفندق يستريح و بعد ماضبط كل اموره و استراح فتح تلفونه و لقى فوق الـ 100 اتصال من عاشه و غير المسجات هني هو خاف و عباله صار شي ، دق عليها فيديو كول ؛

مايد : ها شي صاير ؟

عاشه ( بعصبيه ) : كلب ليش ماترد عليه 

مايد : انا شو قلت لج ؟ لا تردين و بتشوفين

عاشه ( دموعها تهل ) : عاد هب جي تسوي فيني

مايد : امسحي دموعج ما اريد اشوفهن

عاشه : ليش جي تسوي فيني

مايد : عشان ما تباتين في بيت ابوج مره ثانيه بدون اذن 

( عاشه تاخذ نفس طويل )

عاشه : و انت وين الحين ؟

مايد : كليفورنيا 

***

بعد الغدا رجعت سلمى البيت و دقت على نادر لكن ما رد عليها ، طلعت من البيت و راحت لـ بيت الشباب ، دخلت و كان عمر منسدح في الصاله ؛

عمر : وين تبين ؟

سلمى : ابا نادر 

عمر : خليج هني انا بناديه 

سلمى : لا مشكور ادل الغرفه 

عمر ( بعصبيه ) : سلمى

سلمى ( بصوت حاد و نظرات ) : بروح بروحي

مني و فيني الجزء الثانيWhere stories live. Discover now