part41

1.7K 35 1
                                    

بسمة ناعمة
البارت
41: تكا على الكرسي خاط صبعو الإبهام ففمو كاايفصل فيها وهي كاتشوف متوترة... ركز على تفاصيلها... التريكو كان طالع حتى للعنق وعندو اليدين ولكن كان ملبووس علييها وطابع طايتها... صدرها واقف وكرشها ماكاينااش حتى من الصرة باينة تحت منوو.... هز صبعو ودوزها على فرقة صدرها للي كانت باينة منو قفزات فبلااصتها محااولة تبعد وهو نطق بهمس: هاكا كاتهيجيني؟؟... سكت شوية وهي متوثرة وعاود نطق: فرااسك دازو حدايا بناات عرياانات ولا لابسين نص تووب... زوينات وطويلاات وماناقصهوم والو... وحتى وحدة فيهوم ماحركاات فيا شي حااجة.... جيتي نتي وحرقتي المرااحيل... هيجتيني ونتي لابسة مونطو... وقتلتيني مللي حاايدتيه...
سرطات ريقها... كلامو وحركاتو عليها خلااو السخاانة تطلعلها... حتى سمعاتو عاود: كاديري الحجااب؟؟ شافت فيه بحاليلا مافاهماش السؤال: زعما حجااب حجااب ولا عاادي...
تنهدات: ل.. لا غير زيف عاادي
عض على لسانو كايشوف فداك التريكو: يعني تقدري تخرجي بهااد اللبس حتى هو عادي يااك؟؟
قالها وضغط بصبعو وسط صدرها حتى عضات على شفايفها بألم: أييي... قصحتيني...
شاف فيها بنضؤة قاصحة: جاوبي...
حركات راسها: لاا... مااكانخرجش ببحال هاد اللبس...
هز صبعو من تما: مزياان... شااف فيها: هاد الزيف فاازك حايديه...
هبة: لا مااشي مشكيل الطومو سخوونة... سكتات شوية كاتشوف على بررا: خاصني ننزل العساس غايسد الباب...
تااج: خلليه يسدو...
شاافت فيه باستغراب: كيفااش؟؟
تااج وهو كايديماري: غاتبااتي معايا اليووم...
ماخلاالهاش فين تدوي وشد الطريق وهي كاتشوف فيه وتشوف غين غاديين: شووف مانقدرش نمشي معااك أناا...
قبل ماتكمل كان رمالها الورقة على وجهها خلاها كاتشوف فيه باستغراب لمدة ورجعات كاتشوف فالورقة... حلاتها كاتقرا ومع كل حرف كاتحل فمها... حتى بداو دموعها كاينزلو وحدة ورا لوخرى... حطاات يدها على فمها وهي كاتشوف فتوقيع سمير لتحت... شهقاات بصوع مرتاافع... الشي للي خلااه يضور لعندها بالزربة مخرج عينييه... دغيا حبس الطومو فجنب الطريق ونطق بحدة: علااش كااتبكي؟؟
طلعات راسها شاافت فييه بابتسامة مخلطة بالدموع خلااتو غير حال فمو: هااد الورقة ماكنتش غانقدر نحصل عليها بسهوولة... أما هااد التوقييع ماكناش غانحصل عليه حيااتي كااملة... اهيء اهيء... كأي بنت تزوجت باش نأسس حياتي كزوجة وكأم حييت لقرااية ماعطااتني والوو...
بسمة ناعمة
تزوجت ودخلت لديك الداار عرووس شافت فيه كاتضحك بسخرية وسط دمووعها: ههه... تخاايل عروس يالله فبدايااتها كلشي تقلب علياا بحال الخداامة بالنهاار وش
يالله جات تكملها حتى حط يدو على فمها شاد شفاايفها بصبااعو عينيه حمرين وهو كايشووف فعينيها: ويااك... ويااك تحاولي تفكريني كيف كنتي بالليل... ماتخللينيش نمشي لعندو دابا نقتلو فبلااصتو... مصبر راسي غير بزز علييك نتي بالضبط... مااكانش خااصك تزوجي... ماكانش خااصك ديريها... غلطتي وغلطك ماكايتغفرش...
طلق من شفايفها للي تجرحو من العضة دقبايلة والشدة ديال دابا بان الجرح وعطاها لحريق... كحزات علييه... وهو تهدن شوية متأسف على شنو داار.. يالله مد يدو باغي يشوف تخطفاات وبعداات علييه... تنهد وديمارا الطومو مرة أخرى... مدلها الستيلو ونطق بالشوية: وقعي
بلا ماتستفسر وقعاات حيت هذي أحسن حاجة مممن تووقع... ابتااسم وهو كايشوف فالورقة... هز التيلي مركب الكيت اتاصل بشي حد: نلقاك حدا لوطييل... قطع مكمل طريقو... ماهي إلا لحظات حتى كان وصل... نزل وضار حل الباب اللوراني مدلها المونطو ديالها لبساتو لداخل عاد شد فيدها منزلها معاه كاايزحف برجلو عطا الساروت للعساس وزاد بخطواتو وهي جارها معااه... لقا المحامي دالصباح وااقف تما... مدلو الورقة: دفعها للمحكمة... بغيت هاد الشي يسالي دغيا
حرك راسو بالإيجاب خلاه ودخل مدخلها معاه... طلعو فلاسانسور حتى للجناح ديالو دخلو... شاف فيها: جلسي لهيه هاا أنا جااي
مشا وخلاها كاضور عينيها وتفرك فيديها بتوثر... بوحدها مع راجل غرييب وفهاد الوقت من الليل... زعما غايكون هاد الكتلة من الرجولة كللو كايبغيها كاع هذا زهر عندها... نفضات راسها رافضة الفكرة تمااما... ياك ماباغي شي حااجة مثلا أعضاءها. اما الإغتصاب حتى هو متأكدة ماباغيهش بحال هذاك راه باينة كايترماو على رجليه غير شافتو جاي... تبدل اللون فوجهها وهي كاتفكر فكاع دوك القصص دالجرائم للي قرات فالفاايس. كان هاز واحد الزلافة صغيرة قرب لعندها كايشوف فيها باستغراب: ماالك؟ واش مريضة؟؟
حركات راسها بلا: غير خاصني نمشي غدا عندي لقراية بكري
دفعها بالشوية حتى جات جالسة على الفوتوي وهز التلج من الصحن حطو فوق شفايفها باش مايتلهبوش وهز بوماضة دارهالها وشاف فيها كان محني على ركابيه: غدا ماتقراي حتى للعشية عندك الصباح خاوي باسها جنب شفايفها هانا جاي وغاتخلصي على لكدوب
ناض من حداها حاط يديه فجيابو كايشوف فيها وهي حالة فمها مرفوعة كاتفكر فداك الشي للي طاح على بالها ملي دخلاات... ابتااسم مطرطق صبعو فيقها من سهوتها ونطق بهمس حاني راسو لمستواها: فيين وصلتي أممم...؟؟ مللي قتلتك فين دفنتك؟؟
شهقات بصوت مرتاافع كيفاش عرف فاش كاتفكر جاها هاد الشي غريب... شافت فيه مصغرة عينيها باستغراب: متأكد نتا بناادم وطبيعي؟؟!!
ضحك بصوت مرتاافع كان صوت رجولي بامتيااز: ههههههه... بناادم آه... ولكن طبييعي.. شاف فيها وميل رااسو بابتساامة سااحرة: من نهار عرفتك مابقيت طبيعي.. رجعت حمق بييك...
حلاات فمها كاترمش كايجيبلها مايبقاش بهدرتو... شدها من ذقنها بطريقة كيوت: ندوش ونرجع لحبيبتي...
مشا وخلااها سارحة عجوول لااخرة... حطات يدها على قلبها مغمضة عينيها: غاايقتلني ماافيهااش.. احح يااربي سوا جن ولا بناادم سوا من الإرهاب ولا شخص عاادي بغيتو أنا بغييتو... ابتاسمات كاتفرفر فبلاصتها... ونااضت كاتستكشف فين هي.. الجنااح كان على أكمل وجه... جوج بيووت كباار واحد دالنعااش ولاخور دالجلااس وحماام سمعاع فيه صوت الرشاش عرفاتو لدااخل وكاين الصالون للي كانو جالسين فيه ولابيسين مقابل مع الجنااح... أما المطبخ ماكاينش حيت كلشي من عند لووطيل... تاجهات جيهة البااب بافية تمشي لاليسين غير توقف حدااه تشهااتو... ضورات البواتي بغات تحلاو لقاتو مسدود بالساروت... جرباات مرة أخرى ونفس الشي... يالله جات ترجع حتى سمعاات صووتو: فين باغية تمشي؟؟
ضارت بالزربة خلعها: خلعتيني...
ركز فيها عينيه طالعلو الدم: سديتو غير اختياط مانويتكش باغية تهربي...
هبة: ل... لا ماكنتش باغية نهرب
تاج: وشنو كنتي نااوية؟؟ باقي ماتايقاش فياا؟؟ ماغاناذيكش هاد الشي راه باين فعينيا...
يالله جات تدوي وقاطعها: سمعي... ماتحاوليش تهربي مني ولا من حيااتي حيت صافي حطيت عليك عيني ودرتك فقلبي وفعقلي ماتحااوليش..
هبة: ماكنتش باغية نهرب غير عجبني لابيسين... سكتات قبل ماتكمل هدرتها كاتشوف فيه حالة فمها وهو حايد البينوار للي كان لاابس خلا ريوقها سايلين بقا غير بالشورط او واحد الفوطة كاينشف بيها راسو... حطات يدها على فمها وهي كاتشوف فالوشام للي على دراعو على شكل حلزوون صغير... سرطات ريقها كاتحسب فتضاريس صدرو وكرشو...
بسمة ناعمة
البارت 85: قربات او وقفات حداه مرفوعة وهو يالله نتابهلها حبس علة شنو كان يدير كايشوف فيها... هزات يدها وحطاتها على صدرو حتى قفز حيت يدها باردة وهو كان سخوون... وعاد غير حركة منها كادير فيه لعجب... حركاتها ببطئ حتى نزلاتها لكرشو وهو كايسرط فريقو مصبر راسو عليها بزز... طلعات عينيها بالثقالة شافتو مركز عينيه فيها وجهو حمر كايستنا شنو غاتصنع عااد مزاال... عضات على لسانها ونطقات بصوت قلييل يالله سمعو هو: وااش حقيقي...؟؟ هزات يدها لعندها: بغيت غير نتأكد
قرب لعندها كثر حتى تلاصق معاها: وتأكدتي؟؟
حركات راسها بالإيجااب: آه...
شدها من خصرها مطلعلها راسها كاتشوف فيه بزز منها: وماتأكدتي حتى شعلتي الناار
جاوبات باستغراب: النااار؟؟
حرك راسو بإيجاب: آه الناار... ماخفتيش نغتااصبك.
شهقات مخلوعة... شوية وبدات كاطلعو وتهبطو ترفعات مرة أخرى: يمكن أنا للي غانديرها..
ابتاسم مبين غمازتو: ههههه... ماعنديش ماانع...
سكتات غير كاضور فعينيها فضلات تحافظ على الصمت حيت غير كاتنطق كاتقول شي كارثة... وهو كايتأملها باقي شادها من خصرها... تنهد وتحنى باسها فشفايفها حتى قفزات بين يديه وزاد باسها فعنقها وهي كاترعد وهنس حذا ودنها: أنا مابقيتش قاادر سمحيلي...
تنفضات بسرعة مخرجة عينيها كاتحرك راسها بلااا... واخا رغبتها قوية ولكن قدرات تغلب عليها... وعاد هي باقية بنت مستحيل تخلليه

🔥لهيب الهوس 🔥( مكتملة)Where stories live. Discover now