🗽الجزء 56🗽

1K 24 0
                                    

🗽حــــارستـــــي الشخصـــــــي🌾

✍️بقلمــي:أميمـــــة بوكنشــــو

🩸الجــــــزء56:

كان غالي جالس في مكتبو حتى دق الباب...

غالي:دخل...

دخلت وهو يهز عينو كيشوف فيها داخلة ومبتاسمة ديك ابتسامة المقح*بنة...

ايملي:"تلاحت معنقاه" مون شيغي..

غالي:"بعدها وشاف فيها" شنو جابك عندي؟

ايملي:غالي جيت نمشو لعند طبيب واش ماباغيش تشوف ولدك؟

قلب غالي عينيه بملل وشاف فيها كفاش لابسة المزير وديك الحالة تاع الكرش لي باينة...

غالي:شنو كظني رااسك؟حتى جيا عندي لمكتبي ومن فوق كتحاولي دخلي ولدي في الخط؟"وقف تقابل معاها" شنو كيحساب لك راسك...

ايملي:"شدت يدو" غالي راني وليت مرتك دبا وو...

غالي:"صغر عينيه وخنزر مقاطعها" نهار لول نتي عارفة مزيان كولشي،عرفااني علاش مطوي وأش باغي،ونتي بنفسك بعتي ليا داك الولد...ولا نفكررك...

ايملي:علاش نتا هكا،باغي تحرمني من ولدي...

بقا غالي كيشوف فيها وهو يقرب منها وشدها من دقنها...وخنزر فيها مغدد...

غالي:داك تقح*بين ديريه على واحد أخر أما انا نغرق لك شقف لا بديتي كتلعبي بديلك...نهار تولدي غنطلقك وغتغبري عليا كمارتك...

ايملي:"بحقد" كلو من ديك البديكارد...كون مابغيتيها كنتي غتبغيني وتبقا معايا ومع ولدك...

غالي:ميراي بعيدة على هاد شي ونتي عارفة مزيان شنو جمعنا من نهار لول..."شدها من دراعها جارها" وباااش بقا معاك مزيان "حل الباب ودفعها" عمرك مزال تحاولي تجي هنا...

شافت ايملي فيها وهو يحرك غالي عينيها جهتها...كانت واقفة جنب الباب وهي حاطة يدها على فمها...خرج غالي عينيه وسرط ريقو حاس بلي جيا ليه مصيبة في طريق وهي تقرب ايملي جهة ميراي وهزت يدها بغات تصرفقها وهو يشد غالي يدها ودفعها...شافت فيها ميراي وعينيها مدمعين وهي كتفكر قبل زمان...وقت لقات باها مع وحدة خرى كيخون مها...كانت مزال صغيرة وعمرها 15عام...

«ميراي:بابا،كتخون ماما؟

بعد رضا على المرا وهي تقرب ميراي عندهم وصرفقت المرا..

رضا:ميرااي..

ميراي:هالي يفرتك عش نااس الكلبة»

طاحو دموعها وهي كتشوف في ايملي وكرشها لي كبرت...تفكرت كفاش باها خلا مها على قبل وحدة خرى،ودبا نفس شي كيوقع،هي كتفرتك شمل مراا خرى على قبل راسها...

غالي:ايملي،سيري حسن لك قبل مانصدق قاتلك هنا...

ايملي:على ودها اغالي،انا هي مرتك ومت ولدك ونتا كتفضلها عليا..

حارستي الشخصية🗽مكتملة🗽Where stories live. Discover now