🗽الجزء 174🗽

830 14 0
                                    

🗽حــــارستـــــي الشخصـــــــية🌾

✍️بقلمــي:أميمـــــة بوكنشــــو

🩸الجــــــزء174:

🌐ريم وضياء

كانت كتلعب مع ملاك وهو كيشوف فيها مقابلين مع بعضياتهم...شافت فيه وبتاسمت...

ريم:زعنا يكونو تصالحو؟

ضياء:ماعارفش....ممكن...في نظرك نتي؟

ربم:نفس شي...مممكن...

بتاسم ضياء عليها وهي ضحكت وحطت وجهها جنب وجه ملاك مبتاسمة كيبانو زوينين مع بعضياتهم...

ضياء:ماكرهتش نشوفك أم..

بتاسمت ونزلت عينيها وهو عض على شفتو تحتانية وشد يدها وباسها...

ضياء:أش كاين؟

ريم:شنو رأيك "شافت فيه" نجيبو ولد؟

ضياء:"بتاسم" امتى؟

ريم:"جرت يدها" المهيم ماشي هنا هههه...

ضحك ضياء وبعد كيشوف فيها وهي باست ملاك وشافت فيه...

🌐أنهار وزكرياء

كانت جالسة كتقرى في المجلة وهو شاد علي براء لي ناعس...حتى حست بدنيا مشات وجات بيها وهي توقف كتجري دخلت لحمام ورجعت كاع لي كلاتو...غسلت وجهها وحطت يدها على كرشها ورجعت جلست...شاف فيها...

زكرياء:مالك؟

أنهار:معدة تقلبت عليا...

زكرياء:تكاي نعسي..

حركت راسها وتكات مغمضة عينيها...رجعت حلت عينيها كتشوف فيه متكي براسو ومغمض عينيه وحطت يدها على كرشها وعضت على شفتها تحتانية وبتاسمت كتفكر واش ممكن يكون لي في بالها بصح...

بعد ماوصلت طائرة وحطت رحالها في إيطاليا كانو طنوبيلات كيتسناو فيهم تماك...ركبو في اتجاه المكان وميراي متكية على كتف غالي ناعسة حتاش عيات...
وصلو طنوبيلات لأرقى أوطيلات...
شاف غالي في ميراي وهو يبعد كتفها ونزل ودار من جهة تانية وبتاسم ودق في الباب حتى فاقت...شافت فيه مستغربة حتاش مافيقهاش وحلت الباب نزلت وهي تخرج عينيها مني جلس على ركابيه وصحفين كيصورو...

غالي:ميراي النصيري...تقبلي تعاودي تزوجي بيا مرة خرى؟أمام الكل نتي قابلة نكون راجلك مرة خرى؟

هزت عينيها في البنات ودراري وشافت في الجد وأنور وصفاء وشافت فيه...بتاسمت بدموع في عينيها وحركت راسها ومدت يدها ليه...حيد ليها الخاتم أول وركب لها خاتم أخر دليل على علاقة نقية وصافية وجديدة غتبدا...
وقف عندها وباسها في جبهتها...

غالي:كنبغيك...

شافت فيه مبتاسمة وهي تجي عندها ريم شدت يدها...

ربم:تعالي..

ميراي:علاش؟

غالي:سيري وتعرفي..

شافت فيه ومشات مع ريم وتبعوها البنات...

بعد لحظات في جردة تاع الفندق لي كانت كلها مزينة بأحلى حلا بضيوف من داخل المغرب وبراتو لي يعرف غالي او حتى عائلة النصيري...

كان واقف غالي بكوستار بأسود...حتى عيطت لو أنهار ومشا رجع لفندق وقف كيشوف فيها خارجة من اسونسير بكسوة بأبيض جاتها واعرة بداك ميكاب الخفيف وزوين...بتاسم كما هي بتاسمت ليه وقرب منها وباس يدها...

غالي:أحلى عروس..

بتاسمت وشد يدها وخرجو تحت تصفيق الجميع وووقفو في منصة والعدول واقف لابس كومبلي...شافت في غالي باستغراب وهو يتكلم حدا وذنها..

غالي:زواج ايطالي احبيبتي...عقوبة لأمريكي وكندي وهندي..

ميراي:هههه حمق..

تكتب كتابهم وتحت تصفيق الجمهور وتصوير صحافة تعلن حبهم وزواجهم قدام العالم كلو...ودبا مابقا حد يقول عليها ضرة ولا مجرد عشيقة إنما زوجة تعمل لها عرس بأفخم اوطيلات وبأجمل الحلات...

وفي صورة جماعية تجمعت العائلة...كل واحد جنب مرتو وولدو وبنتو شاد وفي ضحكة مصورين...

غالي:"قرب شويا باسها جنب فمها" كنبغيك..

شافت فيه وبتاسمت...وكمل بكلامو...

"كنبغيـك أحارستـي الشخصيـة لـي خـدات قلبـي وروحـي...كنعشقـك حتـال لمـوت"

حطت راسها على صدرو وبتاسمت على صورة محبة جمعت بيناتهم للذكرى سعيدة تعلنت...

حارستي الشخصية🗽مكتملة🗽Where stories live. Discover now