الجزء 74 🤠

1K 23 0
                                    

امراة متنكرة في عالم الرجال 💪

الحزء 74

بقلم:حنان زهراوي / اريا ستارك

طوموبيل غادة لقدام وياسين عينيه اللور مقابلين الأكاديمية لي غادة وكتغبر....
تكى على كرسي ملي مابقاتش كتبان وهو حاس بعينين خوه عليه...
كيحس بضغط أنه يسول غير حيت كيتسناو منو أنه يكون تبدل ويكون كيهمو الأمر وهادشي عكس دكشي لي كيحس بيه.
ياسين: اممم صافا كيدير ولدك ومراتك
حميد: لباس حمد لله .... نتا لباس؟ سمعت مضروب؟؟
ياسين: اه ماشي شي حاجة
حميد: لواليد ولواليدة توحشوك سيرتو لواليدة كون مكانتش مشطونة كوراه كتوجد لك شهيوات فالدار

ياسين بتاسم بزز: اه تانا توحشتهم

حميد شاف فيه: ياسين معايا انا متحتاجش تمتل وتصطنع شي حاجة مامرتاحش فيها عارفك نتا من بكري ب..

حميد حبس لهضرة وياسين بتاسم باستهزاء: غير كملها بارد عديم الأحاسيس أناني مكنبغي تاحد

حميد بحزن: نسيتي بلا انا خوك لكبير وبلا عرفتك قبل ماتولي هاكا وتسد على راسك
ياسين بغا غير يبدل لموضوع: اشنو وقع مع مهدي؟؟

حميد تنهد: مهداهش الله من لقصاير وشرابات ولكارو تاهو واخا عارف راسو مريض وبكلوة وحدة منعلش شيطان

ياسين شاف فحميد باستغراب مفهمش علاش باغين ينقدوه وتبرعو ليه بكلية مكستحقهاش كاين ناس كتيرة لي محتاجة وتستحق فرصة تانية فلحياة كاين ناس لي حياتهم كاملة كيخدمو ناس وعائلاتهم ولكن دنيا كتوقف فوججهم... علاش ناس بحال خوه واخدين دنيا لعب مكيستاهلوش فرصة خرا مكيستاهلوش رحمة... بقا كيفكر لقا راسو مايمكنش يفهم هاد لأحاسيس ولمشاعر ديالهم مكيفهمهم وماكيحسهمش حتى ملي كيتوعت ماكيبكيش من لألم بلعكس لألم زوين حيت بسبابو عل اقل كيحس بشي حاجة

#فلاش باك
ياسين فعمرو خمس سنين من مورا لحادتة لي وقعات ليه مع خالتو رجع للدار وهو مكهضرش ولكن كيسمع كلشي كل ليلة ملي ماكيجيهش نعاس وكيبغي يمشي نعس فحضن مو وكيسمعها تبكي فليل حزن على بنت ختها لي توفات وعلى ختها لي ضاعت فمصحات الأمراض العقلية...
كيبقا واقف شحال كيتسناها تحبس لبكا ولكن عاد ماكطول ماكيعيقش براسو حتى كينعس فلكولوار ولغد ليه كيفيق فبيتو وبحال كل نهار كيدخل خوه مهدي لي فعمرو تسع سنين..
مهدي: فقتي القتال..

ياسين ماكيدويش غير كيشوف فيه وعينيه دامعين واخا قلبو بدا كيقصاح من دكشي لي داز عليه ماكرهش كون لقى لحب ودفئ من عند خوتو وواليديه، ولكن للأسف الأب غارق فخدمتو لي عاد كتنمو وتكبر وماماه غارقة فحزنها على ختها أما حميد فراه ففرانسا كيقرا ديما كيعيط وكيطلبهم يعطيو تيليفون لياسين ولكن ديما جوابهم هو راه مكدويش، مفكروش أنه واخا مكدويش راه كيسمع كلشي

ومكرهش كون عطاوه تيليفون يسمع صوت حميد لي كان عزيز عليه ولقدوة ديالو علاش لا وهو خوه لكبير أي حاجة كيديرها كتبان فعنين ياسين بأنها كبيرة.

#يتبع

امرأة متنكرة في عالم الرجال 🤠مكتملة🤠Where stories live. Discover now