امرأة متنكرة في عالم الرجال 💙 💪
الجزء 172
بقلم حنان زهراوي / اريا ستارك
نرجعو لياسين
القنبلة الموقوتة ديالنا... ضرب التيلي مع الارض تاتشتت كولوو وهو تاهو: علااااش علاااش درتي هاكاااا
زدح السرير برجليه... ومسح على شعرو وهو تايفكر... كيدير يخرج من المدرسة... مستحيل يبقى هنا وهي برااا.... فكر كيدير يهرب من المدرسة ولكن مستحيييل.. مأمنة مزيااان وخاصة من نهار وقع داك الحرييق زاادو أمنوهاا اكتر واكتر
ماعرف مايدير شاف فالتيلي لقاه تشخشخ مابقى فيه مايتجمع.. دار حل الباب هو يطيح ماسين قدامو..
شاف فييه ورجع لبلاصتو دايخ ماعارف مايدير واش يخرج وكيدير يخرج... تلف... جلس وهو معصب وتايحاول يفكر فشي حل
ماسين غي تايشووف فيه... فرح من الداخل لصاحبو حيتاش بالشوية بالشوية ولا تايرجع لطبيعتوو.... ياسين العصبي احسن درجااات من ياسين البارد..
جلس مقابل معاه شابك يديه ورد ملاميحو للجدية
ماسين: مابغيتش نعترفليك بهادشي.... ماكنتش باغي نعترف بيه تالراسي ولكن
قاطعو ياسين تايغوت: مااااسييين مامساليش دابااا للتبرهيش ديالك
ماسين شاف فيه وكمل هضرتو: سارة بدلااتك وقدرات دير داكشي لي تاحد ماقدر يديرو لا انا لا واليديك لا خوتك....
ياسين شاف فيه مزير يدو على شكل قبضة 👊 ومعصب ولكن راد البال لشتايقول و تايسمع ليه
ماسين تنهد: تانا كتعجبني ساارة (ابتسم) صرااحة عجباتني ماللول حتى فاش كانت سمير.. ونهار عرفتها بنت فرحت بزااف... واخا فاش كانت سمير كانت قريبة ليا اكتر... (ضحك هاد المرة هز راسو شاف فياسين وقال) نقولك واحد السر
ياسين تايخنزر فييه شوية ينوض عندوو يكمل لييه داكشيي لي ناقصو
ماسين : هههههه غرتي..... ايعجبك هاد السر... انا سارة بغيتها كسمير كتر من كسارة.. عرفتي علاش؟؟؟ حيتاش عمراات بلاصتك.... حسييت بيه صديييق ديال بالصح.. صديق لي يوقف معاك ويموت معااك... وهادشي كنت كنحس بيه غا منين كنا حنا صحاب...
ياسين تنهد بحالا رتاح... جاه الفضول وقال : وهي؟
ماسين : هي من ديما كتعتبرني صديقها... وكنت كنغيير عليها وماكنحملش نشووفها معااك ولا قريبة ليك...فداك لوقت مكنتش مفسر احساسي اشنو هو دابة توضحات صورة..
ياسين كيحاول يبين اللامبالاة ديالو ولكن هو باغي يعرف: لي هي؟
ماسين تكى فسريرو باقي كيتألم من لعصا ديال البارح: لحقيقة هي انا كنت وحيد وبغيت صاحبي يرجع دكشي علاش قبلت نبقى هنا كان عندي أمل العشرة ديالنا ترجع ولاتحن ولكن ملي تلاقينا بان ليا بلان صعيب...
ماسين تنهد: سمير كان هو تعويضي على غيابك كان معايا من نهار اللول كنت متشبت بيه كصاحبي ومبغيتكش تاخدو مني كنت كنلومك خديتي كلشي وخليتيني بوحدي ولكن مع لوقت كبرنا وبدينا كنشوفو لمشاكل من كاع جوايه...
ياسين: دابا اش بغيتي تقول؟؟
ماسين: ياكماكنهضر بشي لغة أخرى؟؟ نجيب لك خشيبات ولأقراص باش تفهم
ياسين هز مخدة وشير عليه بيها ماسين بتاسم وشاف فصاحبو: دوك الأفعال لي كان كيدير سمير كانو كيجيوك عاديين؟؟
ياسين: بديت كنتعصب.... دخل فلموضوع اماسين اش كتقصد
ماسين: كنتي كتعامل معانا بحال حنا تراب تحت رجليك ومع دلك سمير كان يهتم بيك ديما كيحاول يكالي علك، نهار تضربتي طيب لك ههههههه دخلنا علك بالله كاين شي دري يطيب لدري ملي يمرض وماشي تاصاحبو راه حنا كنا عميين مباغينش نشوفو لحقيقة قدامنا
ياسين تهدن ورتاح نسبيا حابس ابتسامة: إلا لبغى نديرو ليه تسمم
ماسين: ههههه تماما.... هي كانت مهتمة بيا وكتحاول تعاوني ولكن عينيها ديما كانو مراقبينك ديما عليك وعلى تحركاتك ملي عرفتها بنت بديت كنغير كتر مبغيتش نخسر ماسين واخا هو شخص غير موجود ولكن دماغي عوج لسارة لمكانش سمير غاتكون سارة...
ياسين بدا كيتعصب تاني : ادن عينك فيها
ماسين: ههههه لا ودني فيها هههه اصحبي واللهما كتفهم شي مرات داكشي قدام عينيك غايعضك ونتا كدير زووووم حيت عور
ياسين: غانوض نقلب دييمك ونوريك لعوورية
ماسين: ههههه متعصب لاخر هههه راه باينة اياسين سارة نتا ديما لي كنتي فعينيها واخا قبل متعرفها بنت... تانتا كان سمير بين عينيك بسبابو كنتي وليتي كتهتم شوية... وداخلك فضول غير عتارف تانتا تزعطتي فدري هههههههههههه
ياسين ناض وقف بزربة ماسين بدا كيطلب فيه وفكرو بلاباقي معطوب من لبارح، بداو يضاربو هاد لمرة بحال صحاب ديال سنين هادي شحال وهوماكيتعافرو حتى طاح ياسين لرض وبرك حدا سرير ماسين.
ياسين تفكر كاع لحضات لي دازو مع سمير وسارة وفعلا لقى كلام ماسين هو لي كان محتاج كان باغي شي حاجة طمنو بلي سارة باغاه كيما تاهو باغيها ولا كتفكر فيه ويحال هاكا حس براسو رتاح شوية ولكن ماغايرتاح نيت تايشوفها رجعات للأكادمية وكاينة حداه...
STAI LEGGENDO
امرأة متنكرة في عالم الرجال 🤠مكتملة🤠
Storie d'amore💎مكتملة💎 ❌حصرية على الواتباد ❌ . جبتلييكم قصة جدييدة محملة بافكااار مختلفة كل الاختلاف علي داكشي لي عهدتوو.. كنتمنى تعجبكم.. نخليكم مع التقديم💙🖤 تقديم القصة 😘 ذلك الشخص الذي لايعرف معنى كلمة احساس أو شعور ، لم يذق طعم السعادة ولا الحزن من قبل،...
