Part 23

7.3K 235 20
                                    


(الصورة لمنصور )

فراس قرر ان اول ما ينفصل بشكل رسمي ع نهى ح يفتح موضوع الزواج لاهله لكن هالمرة ح يكون هو صاحب الاختيار و اكيد توقعتوا ان اختار يناسب عبدالوهاب مش شفقة و لا رد جميل و لكن هكي حس انهم شركاء قدر واحد او لانهم ذاقوا من ذات الكاس فمن الساهل ينسجموا و ممكن في جزء منه حس بالمسؤولية اتجاهها من بعد وقفة عبدالوهاب معاه ...

لا فكر في شكلها و لا عمرها و لا اي شيء كل همه ان يساعدها و هي تساعده يطلعوا من اثار بلاء وقع عليهم بسبب ناس لا تخاف الله بل ناس كفرت بالله و العياذ بالله
....

فات يوم العيد ع الكل في هدوء نوعا ما ..

ثاني يوم من الصبح

عند مديحة جهزت نفسها و جهزت الصغار ع شان يمشوا لحوش جدهم و سعد كان في السيارة

سارة: ماما خالو طاهر روح

مديحة قايمة سند عندها و شادة سندس في ايدها اليمين: لا حبيبتي مازال هيا توا نطلعوا وقت بابا يستنى

سارة طلعت بسرعة للسيارة و ركبت

سعد نزل و خذي منها سندس ركبها و رجع: خلاص اركبي دوحة نسكر الحوش و نجي

مديحة : ماشي

ركبت و سكرت الباب و هو سكر باب الحوش و طلع للسيارة : اه توكلنا ع الله

سارة : هيا بابا

سعد ضحك: هههههه هيا انت مش انا !

سارة بدت تصفق و تغني: معيدين و ديما عيد معيدين

سعد: فرحانين

سارة: معيدين

سعد : و ملتمين

سارة: و معيدين

سعد : نهني كل المخلصين

سارة : معيدين و ديما عيد معيدين

و سند و سندس يصفقوا و يضحكوا

مديحة : بالشوية حي الناس كلها تشبحلنا سعد بطل شني تصفق

سعد : خليهم يشبحوا واحد فرحان بالعيد هو و صغاره شني عندهم عندي هيا بابا سارة هيا

سارة تصفق : يالبنية

سعد : و يالوليد

سارة: يالبنية

سعد و يالوليد

ترن ترن

سعد : شويا بس يا بابا نشبح مني يتصل

سارة : اوووف بيفسد علينا

سعد ضحك: ههههه شويا و نعاودوا

تنحنح : ايوا

فرج ويكون زميلهم في المدرسة و كان معاهم في العزومة و هذا نفسه اللي قعد يتكلم ع مديحة قدام خوتها و عصب منه محمود: تي وين وين يا راجل هذا اللي بيعيد حق

اعطني حريتيWhere stories live. Discover now