تسريع للاحداث .... ..حاليا في شهر خمسة 2005 ...
صوت عياط هاجر عبى المكان : اااااااه وووووه يا ماما
سعد في المصحة يستنى ع نار
طلع الدكتور : الحمدلله ع سلامة المدام جابت توام بنات بالعملية وضعها مستقر و البنات حتى هما امورهم تمام
سعد : 😭ع اساس تذكر سالم و بدي يبكي ؟! يعني تذكرته توا ؟! باهي قبل كيف صار وقت شبحت لعرضه طبعا عرضه طالما في العدة يعني عرضه ....
غادة : 💔💔
مديحة كان احساسها غريب تاثرت ع شان المرحوم و قلبها قابضها بسبب اللي جاي و خاصة بعد صار نقاش بينها و بين ماجد اللي سمع طرف دوة من الناس و زعل منها لانها رفضت تسيب الحوش و قالت حوشي انا و صغاري مستحيل نسيبه : 🥺😭🥺😭
خشت غادة تبارك
و مديحة باركت لنجمة و مشت لسعد : انا بنروح خلاص وقت ع الصغار
سعد اشر ع الغرفة : مش خاشة مباركة للمراة
مديحة شبحتله هلبة : عارفة انك تبي تباركها و معاي مش ح تخش لهذا وصلني و ارجع بارك بروحك
سعد عصب و مشي هو وياها
و نجمة فرحانة بيه ان ما سيبهمش خلاص تبي تطمن ع بنتها معاه و تسافر لانها شجعتها ع الزواج منه ...
ركبوا السيارة و هو يعارك : حتى في وقت زي هذا دايرة نفيق
مديحة بعصبية اكبر : انا عندي كلمتين و اسمعهم تتزوج عليا عشرة ممكن نرضى و نسكت لكن الكلبة هذه لو فكرت انك تتزوجها يا سعد و الله العظيم ماني قاعدتلك فيها
سعد بتهكم: و تسيبي حوشك اللي ما مخلية لمن قايلة ان باسمك حتى صاحبي هازي عليا و عارف بالموضوع قايلتها للابلات في المدرسة
مديحة انصدمت : انا ؟! و الله العظيم ما سمعها مني واحد و لا قلتها شوف انت لمني قايلها و بعدين مني صاحبك اللي تقول عليه ؟! هذا يتسمى صاحب اللي مرته طول الوقت تجيني و تشكك فيا فيك وانا نفوت و لا عمري جيتك و قلتلك كيف و ليش و في الاخير تبي تحطها في راسي انا ع العموم اللي عندي قلته و الحوش قاعد للصغار نسيبه عادي في حال عرفت ان بوهم خان خوه قبل ما يخوني
و هو درس السيارة و على صوته: اقسم بالله مازال تقولي الكلمة هذه نقتلك يا مديحة خوي مات اسمعي يعني حتى لو اللي قلتيه صح واني مفكر نرد هاجر لكن مش معنى هذه اني خنته