Part 67

9.8K 297 59
                                    




تسريع للاحداث .... ..

حاليا في شهر خمسة 2005 ...

صوت عياط هاجر عبى المكان : اااااااه وووووه يا ماما

سعد في المصحة يستنى ع نار

طلع الدكتور : الحمدلله ع سلامة المدام جابت توام بنات بالعملية وضعها مستقر و البنات حتى هما امورهم تمام

سعد : 😭ع اساس تذكر سالم و بدي يبكي ؟! يعني تذكرته توا ؟! باهي قبل كيف صار وقت شبحت لعرضه طبعا عرضه طالما في العدة يعني عرضه ....

غادة : 💔💔

مديحة كان احساسها غريب تاثرت ع شان المرحوم و قلبها قابضها بسبب اللي جاي و خاصة بعد صار نقاش بينها و بين ماجد اللي سمع طرف دوة من الناس و زعل منها لانها رفضت تسيب الحوش و قالت حوشي انا و صغاري مستحيل نسيبه : 🥺😭🥺😭

خشت غادة تبارك

و مديحة باركت لنجمة و مشت لسعد : انا بنروح خلاص وقت ع الصغار

سعد اشر ع الغرفة : مش خاشة مباركة للمراة

مديحة شبحتله هلبة : عارفة انك تبي تباركها و معاي مش ح تخش لهذا وصلني و ارجع بارك بروحك

سعد عصب و مشي هو وياها

و نجمة فرحانة بيه ان ما سيبهمش خلاص تبي تطمن ع بنتها معاه و تسافر لانها شجعتها ع الزواج منه ...

ركبوا السيارة و هو يعارك : حتى في وقت زي هذا دايرة نفيق

مديحة بعصبية اكبر : انا عندي كلمتين و اسمعهم تتزوج عليا عشرة ممكن نرضى و نسكت لكن الكلبة هذه لو فكرت انك تتزوجها يا سعد و الله العظيم ماني قاعدتلك فيها

سعد بتهكم: و تسيبي حوشك اللي ما مخلية لمن قايلة ان باسمك حتى صاحبي هازي عليا و عارف بالموضوع قايلتها للابلات في المدرسة

مديحة انصدمت : انا ؟! و الله العظيم ما سمعها مني واحد و لا قلتها شوف انت لمني قايلها و بعدين مني صاحبك اللي تقول عليه ؟! هذا يتسمى صاحب اللي مرته طول الوقت تجيني و تشكك فيا فيك وانا نفوت و لا عمري جيتك و قلتلك كيف و ليش و في الاخير تبي تحطها في راسي انا ع العموم اللي عندي قلته و الحوش قاعد للصغار نسيبه عادي في حال عرفت ان بوهم خان خوه قبل ما يخوني

و هو درس السيارة و على صوته: اقسم بالله مازال تقولي الكلمة هذه نقتلك يا مديحة خوي مات اسمعي يعني حتى لو اللي قلتيه صح واني مفكر نرد هاجر لكن مش معنى هذه اني خنته

اعطني حريتيWhere stories live. Discover now