( ما خليتكمش ع نار للسبت ❤️❤️❤️❤️❤️)
بعد روحوا
ايمن : حتى توا يا بوي مش مصدق ؟!
ام السعد كانت تستنى هي و بناتها تفهم ع شني ناوي راجلها
جبريل : انا عارف شني مربي خلي البنات يفتحوا دارهم يا ام السعد و بري جنبهم طمنيهم
ام السعد ابتسمت بنصر و قلبت عيونها ع ولدها و مشت طمنت بناتها اللي كانوا ميتات خوف
ايمن كيف بيتكلم
لكن تفاجا وقت شبح بوه .... ماشي لداره و بعد رحلة تفتيش طلع صوت قديم قلبه وجعه وقت تذكر قداش ضرب بيه طليقته و كم مرة ضرب بيه اولاده من بعد ما تزوج ام السعد و تذكر برضو كيف اولاده منها وقت سأل عليهم ما في حد ذمهم و كلهم الله يبارك سمعة طيبة و خلوقين عكس بناته من ام السعد ممكن ايمن السبب اللي خلاه يطلع هكي ان اغلب وقته كان في حوش عمه و مع جداه سرح لحظات و بعدها طلع من داره في ايده الصوت يمشي و وجهه مش جبريل الاول شخص ثاني
جبريل و كان وجهه متجهم: سكر وراي الباب
مروة : هههههههههه سلم و الله و بينا
صفاء بدلع : مدلعنا من هو زينا
ام السعد : اماله شني لكن انتم كيف درتوها من وراي مش من قبل ديما جميع احني !!
ايمن مصدوم اول مرة يشبح بوه هكي مشي و سكر الباب
و فجاة سكتوا وقت سمعوا صوت الباب و شافوا بوهم و منظره و الصوت في ايده واقف يفنص فيهم لحظات ما اسعفتهم حتى يعبروا ع دهشتهم وبدي فيهم تهبيك و ماعاد ينسمع
غير
: واااااك ويييييك ووووووك منهم الثلاثة
و ايمن ما كان متمني ان بوه يمد ايده ع امه لكن في خواته مستحليها
تقريبا نص ساعة و هو يضرب : اااااه دهشتوني يا كلبات هذه اخرتي نستاهل اكثر هذا ظلمي لبنت الناس اللي ما شبحت منها كان كل خير (فتحية 💔💔) و هذا جزاتي اللي مسيب امي و خوتي و ندور في رضاك يا واطية انت وياهم و توا نكلم خوك يقدم العرس و يتلف عني هالمصايب سحيقة ... 💦💦💦
و طلع من الدار داهش و الخيبة باينة عليه : طلوع من الحوش ما فيش يا ايمن الباب تسكره وراك وقت تطلع
ايمن عيونه ع امه اللي ضامة روحها و تبكي : باهي
و ما ينسمع غير صوت عياطهن
