( ع شانكم نزلت حلقة بعد ضغطت ع روحي مع خالص محبتي و يارب تعجبكم )
نزل مفتاح الاول و باعتبار ما كان معاه نساوين سيب السيارة مفتوحه و توجه لعبدالله بالاحضان
انك تشوف رفقة الحج و العمرة يصاحبها حنين و شوق لايام من العمر تسوى مية عمر ع عمرك : و الله ليكم وحشة باهي
عبدالله ابتسم : و ليكم يا حاج انستونا و الحمدلله ع السلامة تفضلو تفضلوا
و بدي يعرف فيه
في نفس الوقت فراس فضى السيارات من قدام الباب و فتح الكنشيلو (الباب الرئيسي ) ع شان سيارة سعد و ماجد لان الاثنين معاهم نساوين و كذلك سيارة محمود اللي كانت فيها البضاعة
يخشوا داخل
و بدي فيها تزغريط عمتكم هناء ع طول رقبتها عاد و اكيد زكية و خواتها معاها
و حمزة برا يتحزز يبي يخش يقتلها لكن تنبيه بوه من قبل يوصلوا الناس ان ما يتدخل في شي مخليه ساكت
و عوض في عالم ثاني معاهم و مش معاهم ...
: هذا خوي شريف يا حاج مفتاح و هذا خوي الصادق
و مفتاح يسلم بود و احترام : اهلين اهلين تشرفت بيكم
شريف : احني اللي تشرفنا بيك يا حاج
الصادق : اهلين نورتوا الخمس
: منورة بناسها
عبدالله : و هذا نسيبي الفيتوري
مفتاح : اووو اهلين بمسلاتة والا ؟!
الفيتوري : وصلت اهلين بيكم و نورتوا
مفتاح: يبارك فيك
و كمل باقي التعريف بين العيلتين و مفتاح بدوره عرفه ع اولاد عمه و ع باقي الموجودين اللي كانوا اهمهم مسعود و ابناء خوه الاثنين الحاضرين في مكان بوهم
مديحة بدت تنزل و بعد خروج راجلها برا هو وخوتها نادت ع هناء و كميلة ينزلوا معاها
و سابات يحادي سابات... هديتك يا زينة البنات
محمود ع طول اتصل بطاهر
و داخل في الدار اللي كانت فيها عزيزة ايد ع بطنها و ايد ع قلبها
و ايده هو حاليا ع فمه مش مصدق اللي يصير و بسرعة كبيرة
و نطقت الالسن بتشابه حالها و اختلاف مكان اصحابها
عزيزة: وصلوا !
طاهر : وصلتوا
مريم بابتسامة : ايه وصلوا و جايبين كل خير ربي يهنيك بنيتي
و ياقلبها و يا قلبه شني يهديكم توا
اما عند محمود اللي طلع من الحوش و التيليفون ع وذنه : ايه وصلنا هيا عاد عيب بنتعرفوا ع نساباتك
