(يا ريت تسامحوني صارلي ظرف و ما قدرتش حتى انزل اعلان الا متاخر و تسامحوني ثاني لاني نزلت الحلقة بدون تعديلات ❤️❤️)طاهر سكت يفكر هو واثق في ناصر و ع طول شك: اسمع تمشي للخمس لحوش نساباتي تراقب من بعيد الوضع لو شبحت حد منهم طربق عليه و اعرف منه مكانهم و لو ما شبحت حد تمشي لحوش الصادق عمها و تسأله عنهم لو يعرف اي شيء و ياريت لو القيت ناصر خير و خير
ماجد : ع شني ناوي انت 🤔
طاهر : سمعتني دير اللي قلتلك عليه تعرفه انت عمها و تعرف ناصروالا ؟!
ماجد : تمام ... نعرفهم اكيد ... خلاص الموضوع عندي ..باهي و محمود خليته متضايق بكل
طاهر : توا انا و الله ما عندي دماغ نفكر في حد لعند نعرف مكانهم وين !
ماجد بتفهم : خلاص فهمت عليك عندك حق ... المهم انت خلي في بالك ان كلنا معاك يا طاهر بوي مش مخلي جهد و لا انا و لا محمود مع ان اللي صاير برا حرب علينا من كل جهة لكن وراه الكلب هذا اللي اسمه اسماعيل و نكشفوا الموضوع من اساسه
طاهر ابتسم : عارف انا كل تفكيري توا فيهم لو نطمن عليهم كل شي يهون بعدها
ماجد : ان شاء الله .... انت واثق منها هي والا ؟
طاهر : اكثر من نفسي واثق فيها
ماجد : للدرجة هذه يعني مش خايف انها تخاف منهم و تستسلم و خاصة انت مش معاها
طاهر : معاها اللي خير مني ! معاها ربي اللي اكبر مني و اقرب مني ليها ... واثق يا ماجد معش تدور الموضوع خلاص ...
ماجد ابتسم : انا توا ارتحت الحمدلله و باذن الله موضوعك وراه كلنا
طاهر : اهم مواضيعي رد بالك منه بس
ماجد ضحك: هههه في عيوني
اضبطوا بعض في وداع حار .... و طلع ماجد من عنده
دخل مدير السجن و المحامي حكاله طاهر بالمختصر ع دعوى الطلاق و طلب منه يحاول كيف يوصل في ناصر و المحامي وعده خير...
رجع طاهر للزنزانة
خش بحال غير اللي طلع عليه اقل هما و اقل كدرا صح واضح عليه الضيق بس مش زي حالته وقت طلع ...
قعمز ع السرير و يفكر
لعند جاه شعبه جايب صفرة فيها شاهي و حطها قدامه : تفضل
طاهر: مشكور
شعبه: تسمعني