كانت شادة في ايدها البخار و تبخر في حوائجه قبل ما ياخذوهم لحوشه خواته و يبدوا ينظموا فيهمتذكرت اول يوم ليه في المدرسة و تذكرت يوم نجاحه و تخرجه من الثانوية و دارت skip لفترة معينة من حياته مش حابة تفكرها لعند وصلت ليوم تخرجه من الجامعة و طريقه الجديدة اللي اختارها
فرحانة و ع قد الفرحة غصة ان ح تكون انثى ثانية الاولى في حياته من جهة الخاطر يتهنى عليه و من جهة شعور غريزي و هو غيرة الام ع ابنها ما تقدر تتجاهلها
بس الام اللي في الاصل انسانة طيبة و تخاف ربي تغلب فرحتها بيه ع الاكيد
ربي يهنيك يا ضي عيوني و نشبح صغارك ماليين عليا الحوش
مع تحياتي
مارية علي الخمسي ❤️❤️❤️❤️❤️