تابع part 33

5.7K 220 5
                                    

و اول ما وصلوا و بدي عبدالله يعرف فيه ع خوه الصادق و اولاده الاثنين من غير فراس

كان سلامه ع الصادق حار و متبادل بكل ود

و سلامه لفراس اكثر حرارة و كله حب و شوق لايام جميلة رغم ايام المرض الصعبة ع فراس

و اما ع عوض فكان سلام بارد لكن في نظرة في عيون عوض ابدا ما ريحت طاهر حاول يتغاضى و يسلم عليه عادي

و اخر شي حمزة اول ما صافحه

حمزة : شيخ اماله؟!

طاهر :  يقولوا 😏

عبدالله : 😡😡

حمزة مازال ضاغط ع ايده : و تبع اي جماعة ؟!

طاهر : جماعة وحدة اللي نعرفها انا جماعة الاسلام جماعة الله و رسوله عليه الصلاة والسلام قبله ما سمعت ع جماعة غيرها.. انت تعرف جماعة ثانية؟

حمزة جبد ايده منه و شعور بالنفور و الكراهية و اهمها شعور بالنقص اتجاهه

عبدالله : تفضل يا ولدي تفضل

و اعطي نظرة تهديد لحمزة

الشيء هذا خلى طاهر يتشارك في شيء محدد مع عزيزة عند حمزة وهو غيرته و حقده عليهم لان بوه واضح يحب طاهر زي ما يحب بنته

خشوا داخل

فراس تقدم منه : خيرك انت شني الكلام اللي قلته للراجل؟!

حمزة : انت اللي خيرك تاريته لو قعدت ملبوس و مسحور ارحم من هكي

و  طول ركب لشقته

فراس : لا حول و لا قوة الا بالله هيا انت خش معاي داخل

عوض : ما عندي ليش خاش اهو انت قاعد ترا فكني

و مشي بدوره لشقته

و فراس بدي يخبط بايديه في بعض و خش لامه يعطيها علم بوصول طاهر

طاهر اللي ارتاح هلبة للصادق زي ما كان مرتاح لعبدالله و نفسيا ارتاح للحوش

و بدو يهدرزوا في مواضيع مختلفة

و زكية داخل بكل حماس تدير في غذاها لولدها الرابع هكي قالت فرحتها بيه ممكن لو شافتها عزيزة تفسرها ان سببها تخلصها منها بس ابدا ما كان هذا السبب وانما فعلا كانت حاسة ان هو ابنها الرابع

و تغدى طاهر بازينة زي العسل من ايدين عمته و قاموا بواجب ضيافته ع اكمل وجه من شاهي و قهوة و عصير و فواكه

اعطني حريتيWhere stories live. Discover now